كذب باسيلي
تولت صحيفة تايمز اوف اسرائيل التنقيب عن هوية باسيلي الاسرائيلية كما ادعي ولكن المفاجاة لم تجد في سجلاتها ايضا مثلها مثل كاليفورنيا اي شخص يدعي سام ياسيلي كما لا يظهر اسم سام فى قوائم الحاصلين على تصريح سمسرة العقارات او فى أى دليل هاتف اذا اين انت يا باسيلي ؟؟؟؟والاغرب ان هذة الشخصية غيرمعروفة نهائيا في الوسط الفني او الانتاجي او الاخراجي او حتي العاملين بالسينما
تتبع هاتف باسيلي
قامت اسوشيتدبريس بتتبع الهاتف التي اتصلت علية ببباسيلي فوجدتة لشخص يدعي يدعي نيكولا باسيلي نيكولا بالغ 55 عام وعند عمل حوار معة انكر ان مخرج الفيلم واكد انة مسيحي مصري ولكن اكد ان لة دور في انتاج الفيلم فقط والجميل انة تم اثبات ان نيكولا متهم في جريمة نصب في وقت سابق وقضي 21 اسبوع في السجن ثم ظهر عيل الشاشة ستيفن كلين احد المستشارين الذين ساهموا في صناعة الفيلم مسيحي انجيلي متطرف ليؤكد ان باسيلي ليس اسرائيليا واثناء حوار مع قناة السي ان ان عن الفيلم اكد ان ستيفن هو لقب يتم اطلاقة علي الرجل المسيحي الشرق اوسطي الذي يتحدث العربية بطلاقة واكد ان باسيلي صرح لة انة يخفي هويتة لخوفة علي اقاربة في مصر اذا باسيلي ليس اسرائيلي وليس يهودي ولكنة مصري شرق اوسطي يقطن خارج مصر يتحدث العربية بطلاقة مسيحي وفي اسئلة متتالية من الصحفي للمستشار حيث استفسر عن من هو سام باسيلي صرح قائلا من تعتقد يكون سام باسيلى؟ فأجاب: إنه ناشط أمريكى وهناك 15 اخرون شاركوا فى إنتاج الفيلم من سوريا وتركيا وبعضهم أقباط من مصر لكن أغلبيتهم إنجيليونCENTER]]
اذا ازدادت التناقضات علي باسيلي وعلي جنسيتة
ولكن هل يوجد فيلم عرض في سينيمات هوليوود بعنوان "براءة المسلمين " الاجابة جائت من هولييود ريبورتر حيث اكدت في نقطتين مهمتين علي ان الفيلم ردئ التصوير والاضاءة ويستخدم خدعا سينمائية شديدة السذاجة ومن المستحيل أن يتكلف هذا الفيلم الضعيف 5 ملايين دولار
الامر الثاني اذا فعلا تكلف الفيلم 5 مليون دولار فلا بد أن يظهر اسمه فى مواقع الافلام المستقلة والمواقع المهتمة بالسينما بصفة تمويلة الكبير او حتي يظهر في تصاريح التصوير الرسمية
ناتي الي تصريحات ممثلة مغمورة في الفيلم والتي تدعي ساندي جارثيا والتي ظهرت علي القناة العاشرة الاسرائيلة 46 عام اكدت انها تقدمت للتمثيل في الفيلم بناء علي اعلان في مجلة باكستيدج الخاصة بالعاملين في السينما والذي يطلب فية ممثلين لفيلم تت اسم محاربي الصحراء وان الشخصية الرئيسية في الفيلم هو شخص يدعي "السيد جورج" وسحكي عن مصر في اطار تاريخي يزيد عن 2000 عام وسيتم تصويرة في الصحراء وان ليس لة اي علاقة بالدين واكدت ساندي ان الفيلم تم تغييرة وتمت دبلجتة بما لم تقولة نهائيا فلم تذكر ابدا اسم محمد ولم تنطق بة خلال تصوريها للفيلم وان الفيلم تم تحويلة للاساءة للاسلام وللنبي محمد وقالت: «خلال التصوير والحوار الذى كان يدور بين الممثلين لم يكن هناك اسم النبى محمد نهائياً، بل كانت الشخصية الرئيسية فى الفيلم تسمى مستر جورج» والغريب هو تصريحات ديلي ميل البريطانية التي ترجح فيها ان يكون موريس صادق هو باسلي وذلك بعد تولية الترويج الاعلاني والالكتروني للفيلم
والغريب هو تلقي السي ان ان رسائل من اكثر من 80 ممثل في الفيلم يؤكدوا علي تضليلهم وانهم تعرضوا للخداع الامر الذي جعل متخصصون السينما والدبلجة التحقق من الفيلم ليجدوا تركيب التريلر الظاهر علي اليوتيوب وزيادة كلمات مسيئة للنبي محمد وللاسلام في الدبلجة والمونتاج حيث اكدوا علي تسجيل كلمة محمد منفصلة ثم تركيبها علي التريلر وكمثال نضع تقول ممثلة بصوت واضح فى الدقيقة 04: 9 طوال حياتى ثم يظهر صوت مسجل فوق صوتها ليكمل الجملة لم اشاهد قاتلا أشد شراسة من محمد وتجد مشهد اخر تم تركيبة وتحريفة للاساءة للاسلام ما الدقيقة 53: 2، فتظهر شفاه الممثل تقول اسمه جورج فى حين أن الصوت المركب يقول اسمه محمد