بعد ان تظاهر الالاف في مصر بميدان التحرير احتجاجا منهم علي عرض مشاهد من الفيلم المسئ لرسول الاسلام وللمسلمين كافة علي اليوتيوب وبعد ان حاول المتظاهرون التوغل للوصول الي السفارة الامريكية وقيامهم بحرق العلم الامريكي وبعد ان قام الشعب الليبي باغتيال السفير الامريكي في ليبيا خرجت رئيسة اللجنة لفرعية للمخصصات والعمليات الخارجية فى الكونجرس كاي كرانجر والتي تشرف علي المساعدات الخارجية الامريكية في تصريحات اعلنت فيها عن تعليق الكونجرس صرف 18.3 مليار دولار من المساعدات الاقتصادية للقاهرة مع وضع شروط صارمة للتعامل فيما بعد ذلك مع عدم توضيح هذة الشروط ولكنها اكدت في تصريحاتها ان مصر برئاسة محمد المرسي لم تثبت حتي الان انها شريك للولايات المتحدة حيث قالت في تصريحتها "

«منذ سقوط الرئيس السابق، ونحن بحاجة لمعرفة من نعمل معهم قبل تقديم المساعدة إلى حكومة لم تثبت حتى الآن أنها شريك للولايات المتحدة، ولذلك وضعت شروطاً صارمة على أى تمويل لمصر، بما فى ذلك حماية الحريات الدينية، كما قمت بتعليق قيمة 18.3 مليون دولار من المساعدات الاقتصادية

الرقم ده لاوجود له من الصحه اطلاقا
والمساعدات العسكرية لالاتجاوز مليار و300 مليون
والمساعدات الاقتصادهي لاتتحاوز 500 مليون فقط
لو كانت قيمه المساعادت الامريكيه بمثل هذا المبلغ لعاشت مصر في بحبوحه من العيش الرغيد

الارقام غير صحيحة نهائيا وعلى العموم طول عمرنا بناخد مساعدات ولم يتحسن وضعنا الاقتصادى
لذا كرامتنا اهم مليووووووووووووون مرة