أكد اللواء محمد عمر هيبة رئيس هيئة الرقابة الإدارية إن هناك عدد كبير من الملفات المهمة معلومات
ووقائع جديدةسيتم تقديمها لجهات التحقيق، مشيرا إلى أن القيادة السياسية
تتمتع بإرادة لمكافحة الفساد.
وأضاف اننا قدمنا لرئيس الجمهورية تقريرا بكل ما أعدته الرقابة الإدارية من ملفات مهمة وقضايا فساد
وأكد هيبة ان هناك مشروع قانون معروض علي الحكومة لنقل تبعيةالرقابة الإدارية إلي رئيس
الجمهورية، ومنح أعضائها حصانة لحمايتهم من أي ضغوط من أصحاب النفوذ والمناصب أثناء أداء أعمالهم.
والمشروع يتضمن توسيع اختصاصات الهيئة، واستطاعتها كل العاملين والمتعاملين مع المال العام مهما
كانت مراكزهم ودرجاتهم الوظيفية، وإلزام الجهات بتنفيذ مقترحات وتوصيات التقارير الرقابية خلال فترة
محددة لمنحها الفاعلية اللازمة في مكافحة الفساد والانحراف ومنع ومحاصرة
ثغرات الاعتداء علي المال العام.
أوضح أن هيئة الرقابة الإدارية لا يتجاوز عدد اعضائها 420 عضواً.. وهو عدد غير كاف لمواجهة حجم الفساد المنتشر، وقال "المفروض ألا يقل العدد عن 1500 عضو علي الاقل..
وشدد على أن أغلب المناصب العليا قبل ثورة يناير تولاها أنصاف گفاءات، ومن ليسوا فوق الشبهات، مشيرا إلى أن النظام السابق وأعمدته لم يگن لديهم الإرادة والرغبة في مكافحة النهب العام.
ووقائع جديدةسيتم تقديمها لجهات التحقيق، مشيرا إلى أن القيادة السياسية
تتمتع بإرادة لمكافحة الفساد.
وأضاف اننا قدمنا لرئيس الجمهورية تقريرا بكل ما أعدته الرقابة الإدارية من ملفات مهمة وقضايا فساد
وأكد هيبة ان هناك مشروع قانون معروض علي الحكومة لنقل تبعيةالرقابة الإدارية إلي رئيس
الجمهورية، ومنح أعضائها حصانة لحمايتهم من أي ضغوط من أصحاب النفوذ والمناصب أثناء أداء أعمالهم.
والمشروع يتضمن توسيع اختصاصات الهيئة، واستطاعتها كل العاملين والمتعاملين مع المال العام مهما
كانت مراكزهم ودرجاتهم الوظيفية، وإلزام الجهات بتنفيذ مقترحات وتوصيات التقارير الرقابية خلال فترة
محددة لمنحها الفاعلية اللازمة في مكافحة الفساد والانحراف ومنع ومحاصرة
ثغرات الاعتداء علي المال العام.
أوضح أن هيئة الرقابة الإدارية لا يتجاوز عدد اعضائها 420 عضواً.. وهو عدد غير كاف لمواجهة حجم الفساد المنتشر، وقال "المفروض ألا يقل العدد عن 1500 عضو علي الاقل..
وشدد على أن أغلب المناصب العليا قبل ثورة يناير تولاها أنصاف گفاءات، ومن ليسوا فوق الشبهات، مشيرا إلى أن النظام السابق وأعمدته لم يگن لديهم الإرادة والرغبة في مكافحة النهب العام.