زعمت الوكالة الآشورية الإخبارية الدولية أنها قامت بعمل دراسة جديدة بجامعة جورج تاون؛ أكدت على تزايد اختفاء واختطاف النساء المسيحيات واختطاف الفتيات القاصرات وان الهجمات الإسلامية التى تحدث على الكنائس في مصر أثارت العديد من تخوف المسيحيين بهذا البلد، وطلب اللجوء للغرب،وقالت تلك المصادر أن النساء المسيحيات تخشين من إجبارهن على التحول للإسلام أو تعرضهن للاختطاف والزواج الجبري من المسلمين واكد ميشيل كلارك، أحد واضعي الدراسة، أن الاسباب المختلفة والحجج كالحب والرغبة في زواج مسلم لتحول النساء القبطيات في مصر عن دينهم قد وضحت وزادت، واضاف أن المسلمين يجبرون النساء المسيحيات على اعتناق الإسلام للزواج منهن أو يقومون بأسرهن واكد وليد فارس، مستشار تجمع مكافحة الإرهاب بالكونجرس الأمريكي على ضرورة تدخل الولايات المتحدة ومناقشة الأمر مع الرئيس محمد مرسي، وأوصى فارس بضرورة قيام الولايات المتحدة باعتبار عمليات الخطف هذه بوصفها عمليات إرهابية. وأضاف أن هناك تواطؤ وتباطؤ من الأمن في هذه القضية؛ حيث يعزف عن مساعدة أهالي الفتيات المختطفات بل أنه يغمض عينيه عن الذين يقومون بعمليات الاختطاف حد قوله |
والله الارهابي هو انت يا ميشيل كلارك يا غبي مش لاقين سبب عشان يهبطوا من عزيمتنا
موتوا بغيظكم لان تنالوا منا وسيبقي مسلمي واقباط مصر متحدين ابد الدهر لان تنال من مصرنا ايها الغربي اللعين |