عقوبات : إن "صنداي تايمز" التقارير أن إيران سحبت 275 جنديا من وحدة العمليات السرية في سوريا، في الوقت الذي تكافح للتعامل مع الأزمة الاقتصادية في الإقليم ومع انتقادات لاذعة بسبب أنها تعاني لدعم الرئيس السوري بشار الأسد.
وفقا للتقرير، مجموعة من الجنود المعروفة باسم "وحدة 400" التابعة لقوة القدس "، الذين قاتلوا طوال 16 شهرا من الانتفاضة في سوريا مع قوات الأسد ضد المتمردين السنة.
وقال مسؤولو مخابرات غربية وأشار إلى أن المعرفة الوحيدة حساب سوريا الأسبوع الماضي، وأحد أقارب واحد من جنود الوحدة كما أكد ذلك.
وينظر انسحاب تراجع الثقة في زعماء إيران، والقدرة على البقاء الأسد الأزمة والبقاء في السلطة.
UK: Nadk الضغوط على طهران
بدأت الانتفاضة في سوريا عام ونصف ولها أجزاء كثيرة من البلاد إلى حرب أهلية. الأسد يستقبل وقتا طويلا ماليا ودعم لوجستيا النظام الإيراني، وهو ما تسبب على الارجح النظام المتصدع للجمهورية الإسلامية، كما ذكرت في الأسبوع الماضي.
هذا هو على ما يبدو ظل الأزمة الاقتصادية طهران، والعقوبات الثقيلة التي فرضها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. في الأسبوع الماضي، ذهبت المواطنين الإيرانيين إلى الشوارع للاحتجاج على الوضع الاقتصادي للبلاد صعبة وتدعو لقلب نظام الرئيس محمود أحمدي نجاد.
وفي الوقت نفسه، قال وزير الدفاع البريطاني، فيليب هاموند، المقابلة L "aovzrbr" أن "المجتمع الدولي بحاجة لتشديد الضغوط على طهران إلى نقطة تهدد بقاء النظام،
إذا لم تتخلى عن برنامجها النووي جنون. "
وفقا لهاموند، هناك أدلة واضحة على أن العقوبات تؤثر على الاقتصاد الإيراني، وعصفت به كسر توحيد قيادة الجمهورية الاسلامية. ومع ذلك، لوحظ أن الغرض من العقوبات هو قلب نظام الحكم في طهران.
"هناك حديث عن فرض حظر على التجارة بشكل عام والخدمات المصرفية الدولية بوقف قنوات نهج إيران"، وأضاف الوزير. واضاف "اننا بالتأكيد يمكن أن تزيد من الألم، والشيء الوحيد الذي يمكن ان تتحرك أهداف النظام هو شعور تهديدا وجوديا".
وأكد وزير أنه إذا ستترجم مستوى الاقتصادي إلى تعطيل نظام موحد والمقاومة في شوارع طهران، قد تغيير اتجاه ووقف تطوير الأسلحة النووية.