أعلنت المملكة العربية السعودية، اليوم أن غدا الثلاثاء 16 أكتوبر هو أول أيام شهر ذي الحجة، وأن الأربعاء 24 أكتوبر هو يوم وقفة عرفات ان شاء الله وان الخميس 25 أكتوبر هو أول أيام عيد الأضحي المبارك و نظرًا لالتزام جميع الدول الإسلامية بنتيجة رؤية الهلال في المملكة، ليكون يوم وقفة عرفات وعيد الأضحى واحدًا على مستوى الدول الإسلامية فستعلن ان شاء الله كل الدول العربية والاسلامية وايضا دار الإفتاء المصرية التى تنتظرإعلان المملكة العربية السعودية لرؤية هلال الشهر الجديد، لتعلن هي الأخرى توافقها مع هذه الرؤية الجدير بالذكر ان الحسابات الفلكية كانت تقول ان الثلاثاء هو نهاية شهر ذو القعدة وان وقفة عرفات كانت الخميس 25 اكتوبر ولكن رؤية الهلال فى السعودية اثبتت عكس ذلك |
شكرررررررررررراااااااااااا بنت الشاطى
وكل سنة وانتى طيبة والجميع طيبين |
المواقع السعودية الكبرى بتقول ان الاخبار دي كلها اشاعات فيه ناس بتقول ثبت رؤية الهلال وناس اخرى تقول لم يثبت وكله على مواقع التواصل الاجتماعي .
الجميع في انتظار البيان الرسمي من المحكمة العليا هذا للتنوية لزوارنا الكرام حتى لا يتم الاعتقاد بان منتدانا مصدر غير موثوق |
غير صحيح .................................
|
هلال ذي الحجة تتسبب في ارتباك وسائل الإعلام
التأخر الذى حدث فى الإعلان الرسمي للمملكة العربية السعودية، لنتيجة استطلاع رؤية هلال شهر ذي الحجة لعام 1433، تسبب فى حالة من الارتباك بين وسائل الإعلام العربية بشكل عام والمصرية بشكل خاص، فقد أعلن عدد من وسائل الإعلام العربية وفي مقدمتها صحيفة «جلف نيوز» الإماراتية، نقلًا عن مصادر بوزارة الأوقاف السعودية «أن الثلاثاء 16 أكتوبر هو غرة أيام شهر ذي الحجة»، وهو المصدر الذي نقلت عنه «بوابة المصري اليوم»، بينما وضعت وكالة الأنباء السعودية «واس» في صدر صفحتها الرئيسية التاريخ بأنه «الثلاثاء 30 ذي القعدة»، وبذلك فقد اعتبرت أنه «المتمم» لشهر ذي القعدة وليس أول أيام شهر ذي الحجة، على الرغم من أنها لم تذكر أي أنباء عن ما إذا كان الثلاثاء أو الأربعاء هو أول أيام ذي الحجة. اما موقع دار الافتاء المصرية، فقد وضع على صدر صفحته في الحادية عشرة وأربعين دقيقة من مساء الاثنين، تاريخ «1 ذي الحجة»، ثم عدل التاريخ ليكون «30 ذي القعدة»، وبذلك تكون دار الإفتاء قد توافقت مع معظم المواقع الإخبارية ومواقع الهيئات الحكومية السعودية، التي تجاهلت نبأ استطلاع الهلال واكتفت بتعديل تقويمها ليكون 30 ذي القعدة. لم تصدر أي من دار الإفتاء المصرية أو السعودية، حتى الساعات الأولى من صباح الثلاثاء أية بيانات رسمية تتعلق بالموضوع، وربما كان ذلك التأخير هو السبب الرئيس في إحداث حالة الارتباك التي طالت أغلب وسائل الإعلام التي لجأ الكثير منها إلى تجاهل الأمر. وتنتظر دار الإفتاء المصرية إعلان المملكة العربية السعودية لرؤية هلال الشهر الجديد، لتعلن هي الأخرى توافقها مع هذه الرؤية، نظرًا لالتزام جميع الدول الإسلامية بنتيجة رؤية الهلال في المملكة، ليكون يوم وقفة عرفات وعيد الأضحى واحدًا على مستوى الدول الإسلامية. وأعلنت مصادر بدار الإفتاء المصرية، أنه لم يصل الدار أي تأكيد أو نفي على أن الثلاثاء هو غرة شهر ذي الحجة، مشيرة إلى أن مصر تنتظر إعلان الجانب السعودي أولاً لأنه «بلد المناسك». |