اتهمت إيمان أبوبكر، مدرسة العلوم المنتقبة، والمتهمة بقص شعر تلميذتين بالصف السادس الإبتدائي، لعدم إرتدائهما للحجاب بالأقصر وسائل الإعلام باثارة الموضوع وانتهزها الاعلام فرصة لتصفية حسابات سياسية بين التيارات الليبرالية والإسلامية لكونها منتقبة رغم أنها لا تنتمي لأية جماعة إسلامية
أنها تعرضت لظلم كبير من قبل الإعلام الذي تناول الواقعة بشكل مخالف تماما للحقيقة حيث اكدت ان مسألة قص شعر التلميذتين كانت علي سبيل المزاح قائلة وانهها كانت تنصحهم كثيرا بارتداء الحجاب وكان بعض التلاميذ يستغربون لم اتخذ عقاب ضدهم، فهددتهن بقص شعرهن أكثر من مرة إذا لم يرتديا غطاءا للرأس عند قدومهما للمدرسة" وكان الامر مجرد تهديد ولم اكن انوى فعل ذلك وفي يوم الأربعاء الماضي، عند دخولي للفصل، فوجئت بأحد التلاميذ يخرج مقصا من حقيبته، ويقول لي " أحضرت مقصا يا أستاذه عشان تقصي شعر البنات اللي مش لابسة الحجاب" فوجدت نفسى محرجة بين التلاميذ فقمت بقص جزء بسيط جدا من شعر التلميذتين لا يتعدي نصف سنتيمتر وعندما حضر أولياء أمور التلميذتين إلى المدرسة لمعرفة سبب ما فعلته، حكيت لهم ما حدث وتم تسوية الامر فورا بشكل ودي، وأعربا أولياء أمور التلميذتين عن تقبلهما لإعتذاري ولكن تم اثارة الموضوع في وسائل الإعلام رغم "مرور أسبوع كاملا علي الواقعة بشكر غير معقول وفيه ظلم لى وتم ايقافى عن العمل

معرفش فين المشكلة هنا , منا لما كنت فى إبتدائى كنا بنتهان وبنضرب بمنتهى القسوة سواء كنا صبيان أو بنات .
عاملين موال عشان نص سم من شعر البت

اكبد لميس الحديدي مش حتفوت الفرصة و حتشعلهها نار

كلما زاد الهجوم على الاسلاميين ازداد الاسلام قوة .

لا حول ولا قوة الا بالله

شكرررررررررررررااااااااااااااا بنت الشاطى