أهمية الحفريات
يشمل البحث على الموضوعات :
1. مقدمة
2. أهمية دراسة الحفريات
3. كيف تتكون الحفريات
4. أنواع الحفريات وطرق تأحفرها
5. ثانيا : البقايا المستبدلة للكائن
6. ثالثا : آثار الكائنات الحية
7. للأحافير المرشده اهمية كبيرة للجيولوجيين
8. فائدة الحفريات المرشده في تاريخ عمر الصخر
9. العوامل التي تعمل على تحلل أو إندثار بقايا الكائنات الحية بعد موتها .
10. الحفريات المرشدة
11. مميزات الأحفورة المرشدة
12. فوائد دراسة الحفريات
13. الخاتمة
الموضوع
مقدمة
الحفرية أثر أو بقايا نبات أو حيوان كان يعيش منذ آلاف أو ملايين السنين. بعض هذه الحفريات أوراق نبات أو أصداف أو هياكل، كانت قد حُفظت بعد موت النبات أو الحيوان. وبعضها الآخر آثار ومسارات أقدام نتجت عن الحيوانات المتنقلة.
توجد معظم الحفريات في صخور رسوبية. تشكلت هذه الحفريات من بقايا نباتات أو حيوانات طمرت في الرسوبيات مثل الطين أو الرمل المتجمع في قاع الأنهار والبحيرات والمستنقعات والبحار. وبعد مرور آلاف السنين، فإن ثقل الطبقات العليا الضاغطة على الطبقات السفلى يحولها إلى صخور. وهناك عدد قليل من الحفريات التي تمثل نباتات أو حيوانات كاملة لإنها حُفظت في جليد أو قطران أو إفرازات الأشجار المتجمدة.
يعتقد بعض العلماء أن أقدم الحفريات هي لبكتيريا مجهرية عاشت قبل نحو 5.3 بليون سنة. وُجدت مثل هذه الحفريات في جنوب إفريقيا في نوع من الصخور يسمَّى الشَّرت وهو نوع من المرو. كما عُثر على أحافير مماثلة لبكتيريا قديمة في أستراليا. وأقدم الحفريات الحيوانية هي بقايا اللافقاريات، الحيوانات التي ليس لها عهود فقري. ويُقدر عمر صخور هذه الحفريات بحوالي 700 مليون سنة. وأقدم أحافير الفقاريات (وهي الحيوانات ذات العمود الفقري) هي أحافير للأسماك يقُدر عمر صخورها بحوالي 500مليون سنة. والحفريات واسعة الانتشار والعثور عليها أسهل مما يعتقد الكثيرون. وتتوفر في معظم بقاع العالم. وهذا يعود لكون الصخور الرسوبية واسعة الانتشار تغطي حوالي 75 % من سطح اليابسة. ومع هذا يعتقد العلماء أن جزءًا يسيرًا من الحيوانات والنباتات التي عاشت على الأرض قد تم حفظها في شكل أحافير. كما يُظن أن أنواعًًا عديدة قد عاشت واختفت دون أن تترك أي أثر في السجل الأحفوري على الإطلاق. ولكن المزيد من الأنواع الأحفورية يتم اكتشافها دائمًا.
ومع أن السجل الأحفوري غير مكتمل، فإن العديد من المجموعات النباتية والحيوانية الهامة قد ترك بقايا أحفورية. وقد مَكَّنَتْ هذه الحفريات العلماء من تصور نماذج الحياة التي وُجدت في عصور زمنية مختلفة في الماضي، وكذلك معرفة كيف عاشت أنواع ما قبل التاريخ. كما تشير هذه الحفريات لكيفية تغير الحياة مع الزمن على الأرض. هنا لتشاهد سلم الزمن الجيولوجي .
أهمية دراسة الحفريات
يستفاد من دراسة الحفريات في العديد من الجوانب الجيولوجية أهمها ما يلي :-
1. تحديد العمر الجيولوجي للصخر المكتشف .
2. إتمام عمل الخرائط الجيولوجية .
3. التعرف على البيئة القديمة .
4. المساعدة في مضاهاة الوحدات الصخرية .
5. التمكن من التعرف على أنماط وأشكال الحياة الغابرة.
6. تساعد علماء الأحياء وعلم الارتقاء والتطور على سد الثغرات وتصنيف الكائنات الحية .
7. تساعد على إنشاء الخرائط الجغرافية القديمة .
حمل بحث عن الحفريات منسق وجاهز على الطباعة من هنا
مع تحياتى
1. مقدمة
2. أهمية دراسة الحفريات
3. كيف تتكون الحفريات
4. أنواع الحفريات وطرق تأحفرها
5. ثانيا : البقايا المستبدلة للكائن
6. ثالثا : آثار الكائنات الحية
7. للأحافير المرشده اهمية كبيرة للجيولوجيين
8. فائدة الحفريات المرشده في تاريخ عمر الصخر
9. العوامل التي تعمل على تحلل أو إندثار بقايا الكائنات الحية بعد موتها .
10. الحفريات المرشدة
11. مميزات الأحفورة المرشدة
12. فوائد دراسة الحفريات
13. الخاتمة
الموضوع
مقدمة
الحفرية أثر أو بقايا نبات أو حيوان كان يعيش منذ آلاف أو ملايين السنين. بعض هذه الحفريات أوراق نبات أو أصداف أو هياكل، كانت قد حُفظت بعد موت النبات أو الحيوان. وبعضها الآخر آثار ومسارات أقدام نتجت عن الحيوانات المتنقلة.
توجد معظم الحفريات في صخور رسوبية. تشكلت هذه الحفريات من بقايا نباتات أو حيوانات طمرت في الرسوبيات مثل الطين أو الرمل المتجمع في قاع الأنهار والبحيرات والمستنقعات والبحار. وبعد مرور آلاف السنين، فإن ثقل الطبقات العليا الضاغطة على الطبقات السفلى يحولها إلى صخور. وهناك عدد قليل من الحفريات التي تمثل نباتات أو حيوانات كاملة لإنها حُفظت في جليد أو قطران أو إفرازات الأشجار المتجمدة.
يعتقد بعض العلماء أن أقدم الحفريات هي لبكتيريا مجهرية عاشت قبل نحو 5.3 بليون سنة. وُجدت مثل هذه الحفريات في جنوب إفريقيا في نوع من الصخور يسمَّى الشَّرت وهو نوع من المرو. كما عُثر على أحافير مماثلة لبكتيريا قديمة في أستراليا. وأقدم الحفريات الحيوانية هي بقايا اللافقاريات، الحيوانات التي ليس لها عهود فقري. ويُقدر عمر صخور هذه الحفريات بحوالي 700 مليون سنة. وأقدم أحافير الفقاريات (وهي الحيوانات ذات العمود الفقري) هي أحافير للأسماك يقُدر عمر صخورها بحوالي 500مليون سنة. والحفريات واسعة الانتشار والعثور عليها أسهل مما يعتقد الكثيرون. وتتوفر في معظم بقاع العالم. وهذا يعود لكون الصخور الرسوبية واسعة الانتشار تغطي حوالي 75 % من سطح اليابسة. ومع هذا يعتقد العلماء أن جزءًا يسيرًا من الحيوانات والنباتات التي عاشت على الأرض قد تم حفظها في شكل أحافير. كما يُظن أن أنواعًًا عديدة قد عاشت واختفت دون أن تترك أي أثر في السجل الأحفوري على الإطلاق. ولكن المزيد من الأنواع الأحفورية يتم اكتشافها دائمًا.
ومع أن السجل الأحفوري غير مكتمل، فإن العديد من المجموعات النباتية والحيوانية الهامة قد ترك بقايا أحفورية. وقد مَكَّنَتْ هذه الحفريات العلماء من تصور نماذج الحياة التي وُجدت في عصور زمنية مختلفة في الماضي، وكذلك معرفة كيف عاشت أنواع ما قبل التاريخ. كما تشير هذه الحفريات لكيفية تغير الحياة مع الزمن على الأرض. هنا لتشاهد سلم الزمن الجيولوجي .
أهمية دراسة الحفريات
يستفاد من دراسة الحفريات في العديد من الجوانب الجيولوجية أهمها ما يلي :-
1. تحديد العمر الجيولوجي للصخر المكتشف .
2. إتمام عمل الخرائط الجيولوجية .
3. التعرف على البيئة القديمة .
4. المساعدة في مضاهاة الوحدات الصخرية .
5. التمكن من التعرف على أنماط وأشكال الحياة الغابرة.
6. تساعد علماء الأحياء وعلم الارتقاء والتطور على سد الثغرات وتصنيف الكائنات الحية .
7. تساعد على إنشاء الخرائط الجغرافية القديمة .
حمل بحث عن الحفريات منسق وجاهز على الطباعة من هنا
مع تحياتى