صحيفة إلكترونية سعودية يوم الأربعاء الماضي اكدت أن "عددا من الشبان اغتصبوا امرأة مصرية لمدة خمسة أيام متواصلة داخل استراحة بمخطط الراشدية بحي الشرائع في مكة المكرمة، حيث عثر عليها الدفاع المدنى مقيدة اليدين والقدمين بإحدى الغرف وانتشر الخبر على النت ومواقع التواصل الاجتماعى وارسلت وزارة الخارجية المصرية طلبات للاستفسار عن حقيقة الموضوع ومدى صحته وبالفعل تلقينا بيانا للشرطة في مكة الذى نفى تعرض سيدة مصرية للاغتصاب الجماعي في مدينة مكة ولكن شرطة مكة تلقت بلاغ من مواطن مصرى يقول ان زوجته تغيبت حوالي تسع ساعات وخرجت بدون اذنه وهى تعانى من مس من الجن وعندما بحثت عنها الشرطة اكتشفوا وجودها باستراحة كفيل زوجها بكامل قواها وبوضعها الطبيعي وعند سؤالها ذكرت أنها كانت بحالة نفسية سيئة واتجهت إلى الحرم الشريف وخلال وجودها بالحرم اتصل بها صاحب المؤسسة التي يعمل زوجها بها وطلب مقابلتها لإعطائها أوراقا تخص زوجها وعند مقابلتها اتجه بها للاستراحة وأقفل عليها الباب ولم تتعرض لأي اغتصاب وتم استدعاء الكفيل الذى اكد وجود مشكلة مع زوج المراة انه لم يلتق بالمرأة وكان خارج مكة وأن هذا البلاغ كيدي |
والله بكرة يطلع كلام جديد ويقولك اخبار غلط وصلا العودية علي طول بتنفي اي حاجة
|