بسم الله الرحمن الرحيم
ننشرلكم تفاصيل قتل الداعية السعودى الشهيرفيحان الغامدى لأبنته الصغيرة الجميلة لمى ذات الخمسة سنوات
حيث أنها قام بضربها وتعذيبها وكيها وبعد صراع عدة أيام مع الألام حتى فارقة لمى الحياة
حيث دخلت الطفلة السعودية لمى أبنة الداعية فيحان الغامدى إلى العناية المركزة بإحدى مستشفيات الرياض بالسعودية
وهي تعاني من
نزيف في الرأس نتيجة لتعرضها لكسر في الجمجمة
وإلى كسر مضاعف في يدها اليسرى
وبعض الكدمات في أجزاء متفرقة من جسمها
و آثار الحروق بسبب تعرضها للكيّ على يد والدها
وقد أعترف الغامدى بجميع الوقائع وقال أنه فعل كل ذلك لأنه يشك فى سلوكها
وقالت والدة الطفلة المرحومة لمى لقناة "العربية":
إنها مطلقة عن زوجها الداعية ويربطهما اتفاق بخصوص رؤيته للطفلة
وأنه قد أخذها في الفترة الأخيرة لمدة أسبوعين ولم يرُدّها حتى فوجئت والدتها باتصال هاتفي من الادعاء العام يطلب منها الحضور إلى مستشفى الشميسي
وأنها عندما ذهبت إلى هناك وجدتها في حالة صعبة للغاية
الجدير بالذكر ان الداعية كان مدمن للمخدارات من وهو فى عمر 9 سنوات الى 26 سنة
حتى وجد طريق الهداية على يد بعض الرجال الذين تعرف عليهم بالمسجد
وساعدوه في إيجاد وظيفة بوزارة التربية والتعليم كما ساعدوه في تكاليف الزواج
حيث عاش الغامدى حياة التشرد والإقامة بدار الأيتام
وذلك بعد طلاق والديه
ننشرلكم تفاصيل قتل الداعية السعودى الشهيرفيحان الغامدى لأبنته الصغيرة الجميلة لمى ذات الخمسة سنوات
حيث أنها قام بضربها وتعذيبها وكيها وبعد صراع عدة أيام مع الألام حتى فارقة لمى الحياة
حيث دخلت الطفلة السعودية لمى أبنة الداعية فيحان الغامدى إلى العناية المركزة بإحدى مستشفيات الرياض بالسعودية
وهي تعاني من
نزيف في الرأس نتيجة لتعرضها لكسر في الجمجمة
وإلى كسر مضاعف في يدها اليسرى
وبعض الكدمات في أجزاء متفرقة من جسمها
و آثار الحروق بسبب تعرضها للكيّ على يد والدها
وقد أعترف الغامدى بجميع الوقائع وقال أنه فعل كل ذلك لأنه يشك فى سلوكها
وقالت والدة الطفلة المرحومة لمى لقناة "العربية":
إنها مطلقة عن زوجها الداعية ويربطهما اتفاق بخصوص رؤيته للطفلة
وأنه قد أخذها في الفترة الأخيرة لمدة أسبوعين ولم يرُدّها حتى فوجئت والدتها باتصال هاتفي من الادعاء العام يطلب منها الحضور إلى مستشفى الشميسي
وأنها عندما ذهبت إلى هناك وجدتها في حالة صعبة للغاية
الجدير بالذكر ان الداعية كان مدمن للمخدارات من وهو فى عمر 9 سنوات الى 26 سنة
حتى وجد طريق الهداية على يد بعض الرجال الذين تعرف عليهم بالمسجد
وساعدوه في إيجاد وظيفة بوزارة التربية والتعليم كما ساعدوه في تكاليف الزواج
حيث عاش الغامدى حياة التشرد والإقامة بدار الأيتام
وذلك بعد طلاق والديه