على الرغم من سعة شهرتهم التى طافت البلاد والوطن العربى شرقاً وغرباً بفنهم الذى اسمتع به الملايين
الا أن الكثيرين لا يعلمون ان الفنانة الاستعراضية شيريهان هى اخت غير شقيقة لعازف الجتيار الاول
فى مصر والعالم العربى الموسيقار عمر خورشيد وكان يمثل لها الاب الروحى الذى الهمها العمل الفنى
فقد كانت اصغر منه بسنوات كثيرة خورشيد من مواليد عام 1945 ذاعت شهرته ومعرفته بالجماهير بإنضمامه
لفرقة الراحل عبددالحليم حافظ وقد بدء عمله الفنى خلال مشاركته الاولى بفيلم ابنتى العزيز بدور بسيط
امام النجوم نجاة ورشدى اباظة عملاقة الفن فى ذلك الوقت وتوالت ادواره واطلالته السينمائية حتى كان
اخر ادواره بالسينما فيلم دموع فى ليلة الزفاف امام الفنانة بوسى قبل رحيله حيث انه قد توفى عام
1981 بعمر لايتجوز الـ ستة وثلاثون عام فقط قد قضاها فى امتاع العالم العربى بعزقه وموسيقاه
الفريدة التى تنوعت بين المدارس الكلاسيكية والغربية بخلاف العشرات من الموسيقات التصويرية لعدة
افلام واعمال سينمائية واذاعية كان من ابرزها فيلم حتى اخر العمر الذى شارك ببطولته امام النجم
محمود عبدالعزيز الوجه الجديد وقتها وامام الفنانة نجوى ابراهيم عام 1974 فكان حادث وفاته
مؤلم للغاية حيث كان فىطريق العودة لمنزله بعد إنتهاء احد الحفلات بأحد الفنادق السياحية
الا أن الكثيرين لا يعلمون ان الفنانة الاستعراضية شيريهان هى اخت غير شقيقة لعازف الجتيار الاول
فى مصر والعالم العربى الموسيقار عمر خورشيد وكان يمثل لها الاب الروحى الذى الهمها العمل الفنى
فقد كانت اصغر منه بسنوات كثيرة خورشيد من مواليد عام 1945 ذاعت شهرته ومعرفته بالجماهير بإنضمامه
لفرقة الراحل عبددالحليم حافظ وقد بدء عمله الفنى خلال مشاركته الاولى بفيلم ابنتى العزيز بدور بسيط
امام النجوم نجاة ورشدى اباظة عملاقة الفن فى ذلك الوقت وتوالت ادواره واطلالته السينمائية حتى كان
اخر ادواره بالسينما فيلم دموع فى ليلة الزفاف امام الفنانة بوسى قبل رحيله حيث انه قد توفى عام
1981 بعمر لايتجوز الـ ستة وثلاثون عام فقط قد قضاها فى امتاع العالم العربى بعزقه وموسيقاه
الفريدة التى تنوعت بين المدارس الكلاسيكية والغربية بخلاف العشرات من الموسيقات التصويرية لعدة
افلام واعمال سينمائية واذاعية كان من ابرزها فيلم حتى اخر العمر الذى شارك ببطولته امام النجم
محمود عبدالعزيز الوجه الجديد وقتها وامام الفنانة نجوى ابراهيم عام 1974 فكان حادث وفاته
مؤلم للغاية حيث كان فىطريق العودة لمنزله بعد إنتهاء احد الحفلات بأحد الفنادق السياحية