وهذه المناجاة التى كتبتها تعبر عن جزء بسيط لمحبة الله لنا
هل لضعفى تحبنى أم لأنك خلقتنى
هل تحب التراب الذى كان عدماً
أم تحب الإنسان الذى جبلته سيداً
هل تتأن على لكى أعود أم تعلمنى أن المحب ينتظر المحبوب
نحن نخطئ ونظل نحيا وأنت تغفر وتظل تحب
هل هذا درساً تُعلمنا أياه
أم هو حب من السماء يستحيل رؤيا
هل تحب فيا عقلى الذى صار ينساك
أم تحب قلبى الذى صار يحمل سواك
هل تحب عينى التى صارت تنظر عصيانك
هل مازلت تحبنى رغم كل ما افعله من معاصى
ومازلت تطعم جوفى لتسد جوعى
ومازلت تشرق شمسك على ظلمتى
مازلت بالحب تغطى دنيتى مازلت تنتظر توبتى
هل تحب التراب الذى كان عدماً
أم تحب الإنسان الذى جبلته سيداً
هل تتأن على لكى أعود أم تعلمنى أن المحب ينتظر المحبوب
نحن نخطئ ونظل نحيا وأنت تغفر وتظل تحب
هل هذا درساً تُعلمنا أياه
أم هو حب من السماء يستحيل رؤيا
هل تحب فيا عقلى الذى صار ينساك
أم تحب قلبى الذى صار يحمل سواك
هل تحب عينى التى صارت تنظر عصيانك
هل مازلت تحبنى رغم كل ما افعله من معاصى
ومازلت تطعم جوفى لتسد جوعى
ومازلت تشرق شمسك على ظلمتى
مازلت بالحب تغطى دنيتى مازلت تنتظر توبتى