كثيرا ما رددنا هذه المقولة " ومن الحب ما قتل " وهذا ما حدث لعادل حيث مات متأثرا بمرض حبيبته ورفيقة عمره زوجته صابرين .
تفاصيل الواقعة :
عادل وصابرين جمعهم الحب في سن مبكرة وتوجا هذا الحب بالزواج منذ عشرين عاما واكرمهما الله بأبنتين ثمرة هذا الزواج ليملائا هاذ المنزل الذي تفوح منه رائحة الحب والعشق والهوى الأولى تدرس حاليا في الصف الأول الثانوي، والثانية في الصف السادس الابتدائي.
صباح هذا اليوم قررا ان يذهبا الى شاطيء البحر وانطلاق الى شاطيء الماكس وتناولا افطارهما وتوجها الى مدرسة ابنتيهما لمعرفة مدى تقدمهم في الدراسة وبعد ذلك انطلاقا الى منزلهما .
زوجته الحبيبة صابرين دخلت الى غرفتها وذهبت في غيبوبة بعد ان صرخت من شدة الالم الذي يستطع تحمل رؤيتها تتألم حتى سق هو الاخر في غيبوبة مماثلة وبقيا على تلك الحالة حتى حضر ابنتهما من المدرسة وتجدهما على تلك الحالة فتهرع لابلاغ عمها الذي يعيش معهم في نفس العمارة والذي قام بنقل الزوجين الى المستشفى الجامعي والذي مات فيها عادل وصابرين لحالتها الطبيعية، لتفاجأ بزوجها قد غيّبه الموت.
وفي التحقيقات امام النيابة قالت صابرين أنها كانت تعيش مع زوجها الراحل قصة حب، منذ أن تعرفا على بعضهما وحتى يوم وفاته وقالت أن "عادل" أصيب بغيوبة في أثناء توجدهما في الشقة، حزنًا عليها، وتكرر هذا الموقف من الزوج أكثر من مرة.. فكلما أصيبت صابرين بمرض معين، أصيب عادل بنفس المرض، من كثرة الحب الذي يكنه كل منهما للآخر.
واكد أشقاء "عادل وصابرين" أن الزوجين عاشا معًا قصة حب بدأت قبل زواجهما، واستمرت مع مرور الوقت، بل ويزداد الحب كل يوم، وأنهما لم يشاهدا زوجين يعشقان بعضهما مثلما عشق "عادل وصابرين" بعضهما.
تفاصيل الواقعة :
عادل وصابرين جمعهم الحب في سن مبكرة وتوجا هذا الحب بالزواج منذ عشرين عاما واكرمهما الله بأبنتين ثمرة هذا الزواج ليملائا هاذ المنزل الذي تفوح منه رائحة الحب والعشق والهوى الأولى تدرس حاليا في الصف الأول الثانوي، والثانية في الصف السادس الابتدائي.
صباح هذا اليوم قررا ان يذهبا الى شاطيء البحر وانطلاق الى شاطيء الماكس وتناولا افطارهما وتوجها الى مدرسة ابنتيهما لمعرفة مدى تقدمهم في الدراسة وبعد ذلك انطلاقا الى منزلهما .
زوجته الحبيبة صابرين دخلت الى غرفتها وذهبت في غيبوبة بعد ان صرخت من شدة الالم الذي يستطع تحمل رؤيتها تتألم حتى سق هو الاخر في غيبوبة مماثلة وبقيا على تلك الحالة حتى حضر ابنتهما من المدرسة وتجدهما على تلك الحالة فتهرع لابلاغ عمها الذي يعيش معهم في نفس العمارة والذي قام بنقل الزوجين الى المستشفى الجامعي والذي مات فيها عادل وصابرين لحالتها الطبيعية، لتفاجأ بزوجها قد غيّبه الموت.
وفي التحقيقات امام النيابة قالت صابرين أنها كانت تعيش مع زوجها الراحل قصة حب، منذ أن تعرفا على بعضهما وحتى يوم وفاته وقالت أن "عادل" أصيب بغيوبة في أثناء توجدهما في الشقة، حزنًا عليها، وتكرر هذا الموقف من الزوج أكثر من مرة.. فكلما أصيبت صابرين بمرض معين، أصيب عادل بنفس المرض، من كثرة الحب الذي يكنه كل منهما للآخر.
واكد أشقاء "عادل وصابرين" أن الزوجين عاشا معًا قصة حب بدأت قبل زواجهما، واستمرت مع مرور الوقت، بل ويزداد الحب كل يوم، وأنهما لم يشاهدا زوجين يعشقان بعضهما مثلما عشق "عادل وصابرين" بعضهما.