سوف أروى لكم القصة كما شاهدته تماما
لقد كان جالسا بمفرده في ظلام الليل تحت ضوء القمر مباشرة
وكان شارد الذهن يفكر في أشياء كثيرة يفكر فيما سيفعله
يفكر كيف يستطيع أن يجبرهم علي اتباعه والابتعاد عن كل شئ
يفكر كيف يستطيع يجبر ذلك الشاب الذي تّخرج حالاً من جامعته والبحث عن عمل علي الانحراف
وإجبار تلك الفتاة علي التبرج وترك الحجاب و يجبر شاب آخر علي الكره والحقد والإتجاه إلي الانتقام
الذي قد يصل إلي جريمة قتل
ويحرّض الشاب الملتزم إلي الخلاعة والمجون والإبتعاد عن دينه
ويجبر الرجل المتزوج الوقور إلي النظر إلي تلك الفتاة التي تصغر عنه سنا وتزوجها علي زوجته
ويجبر الزوجة المخلصة لزوجها علي خيانته ومعصيته
ويجبر الطفل الذي لا يتجاوز الثانية عشر من عمره علي ترك مدرسته ويدخن
فلم يترك عمر ولا سن إلا وكيف أن يجبره علي العصيان
وبعد كل ذلك التفكير العميق إبتسم ذلك الشخص علي الرغم من أني لم استطع مشاهدة وجهة
من كثرة الظلام و إعتدل في مجلسة وإقتربت حتي أتمكن من رؤية وجهة والتيقن من ملامحه
فلم استطع فإفتربت أكثر وأكثر وأكثر حتي إتضحت لي معالم وجهة وتأكدت من معرفته
لقد كان هو نعم هو بنفس الوجه البشع الذي لا أستطيع وصفه الوجة الذي تقشعر له الأبدان عند رؤيته
إنه ( الشيطـــــــان)
فهو دائما يفكر فيما سيقضي به علي البشر وكيف يبعدهم عن الدين الصحيح
والخروج عن منهج وتعاليم الإسلام
فإحذروا جميعا وأخذلوه بالتمسك بدينكم ألا وهو " الإسلام"
لقد كان جالسا بمفرده في ظلام الليل تحت ضوء القمر مباشرة
وكان شارد الذهن يفكر في أشياء كثيرة يفكر فيما سيفعله
يفكر كيف يستطيع أن يجبرهم علي اتباعه والابتعاد عن كل شئ
يفكر كيف يستطيع يجبر ذلك الشاب الذي تّخرج حالاً من جامعته والبحث عن عمل علي الانحراف
وإجبار تلك الفتاة علي التبرج وترك الحجاب و يجبر شاب آخر علي الكره والحقد والإتجاه إلي الانتقام
الذي قد يصل إلي جريمة قتل
ويحرّض الشاب الملتزم إلي الخلاعة والمجون والإبتعاد عن دينه
ويجبر الرجل المتزوج الوقور إلي النظر إلي تلك الفتاة التي تصغر عنه سنا وتزوجها علي زوجته
ويجبر الزوجة المخلصة لزوجها علي خيانته ومعصيته
ويجبر الطفل الذي لا يتجاوز الثانية عشر من عمره علي ترك مدرسته ويدخن
فلم يترك عمر ولا سن إلا وكيف أن يجبره علي العصيان
وبعد كل ذلك التفكير العميق إبتسم ذلك الشخص علي الرغم من أني لم استطع مشاهدة وجهة
من كثرة الظلام و إعتدل في مجلسة وإقتربت حتي أتمكن من رؤية وجهة والتيقن من ملامحه
فلم استطع فإفتربت أكثر وأكثر وأكثر حتي إتضحت لي معالم وجهة وتأكدت من معرفته
لقد كان هو نعم هو بنفس الوجه البشع الذي لا أستطيع وصفه الوجة الذي تقشعر له الأبدان عند رؤيته
إنه ( الشيطـــــــان)
فهو دائما يفكر فيما سيقضي به علي البشر وكيف يبعدهم عن الدين الصحيح
والخروج عن منهج وتعاليم الإسلام
فإحذروا جميعا وأخذلوه بالتمسك بدينكم ألا وهو " الإسلام"