تجمع مئات المتظاهرون الان حول منزل رئيس الوزراء الدكتور هشام قنديل حيث حاصروة تماما اثناء مسيرتهم من مسجد الاستقامة في الدقي وسط تشديدات امنية حذرة وشديدة جدا علي منزل رئيس الوزراء وياتي ذلك في نفس سياق المظاهرات التي خرجت اليوم رافضة الاعلان الدستوري الجديد الذي اقرة الرئيس البارحة والذي اعلنة المتحدث باسم رئاسة الجمهورية الدكتور ياسر علي حيث تعالت الصيحات والهتافات حول منزل قنديل بالدقي " يسقط يسقط حكم المرشد" و"يسقط حكومة هشام قنديل" وتعالت الهتافات المناهضة للاخوان فهكذا نجد الشعب المصري منقسم ...الفئة الاسلامية المناصرة للاعلان الدستوري الجديد وباقي الاحزاب والفئات المناهضة لة .......اين انتي يا مصر ...والي اين ستذهبي بنا

يسيب الحكومه مش هيحتاج حراسه

هو مش الشعب اختار الاخوان فى انتحابات مجلس الشعب ؟
مش برضه اختار مرشح اخوانى لرئاسة الجمهورية ؟
مش الشعب طلب قرارات ثورية تحمى الثورة وتطهر البلد من الفساد وتحاكم قتلة الثوار ؟
إذا كانت الإجابات السابقة نعم - نعم - نعم ...........
فمن إذن الذى يحرض الناس على الرئيس والحكومة ؟
من يدفع لهم ؟
ما الهدف ؟
هل إسقاط الرئيس كما تم حل مجلس الشعب بطريقة غير دستورية ؟
أم أن الأمر أكبر من مجرد الحلم بكرسى الرئاسة ؟
ربنا يجعله عامر

كلنا معاك يا مرسي سيبك من الجهلة وسيبك من المدفوع لهم وسيبك من اللى بيجرو ورا المصالح وعاوزينك تفشل علشان ينطو هم على الكراسي ... الاغلبية معاك

معك يا مرسي الكل معك وسيساندك وربنا يقويك علي تطهير الفساد

برضو يوم محاسبة مبارك وخلعه ..انقال ع الشعب جهلة ومأجورين وبلطجية..ديكتاتور راح وجعبة منافقين حلوا محله..الحزب الواطي راح والإخوان المفسدين بنفاقهم يتسلوا/ متلبسين الدين حد يقول لهم إن الموسيقى حرام اللي شغاله ليل نهار بقناتهم واليوم بتجمعهم ولا هو الدين في حاجات حاجات ..وعجبي

توحد المعارضة تاخر كثيراً ومن الواجب الخضوع لمنطق وشرعية الانتخابات
الاغلبية تبحث عن دكتاتور جديد لا عن ديمقراطية لا يحترمها ولا يفهمها اغلب مدعي الثقافة
الجيش لا يملك الطموح لسلطة كما تاكد الجميع والخوف منه غير موجود لكن لربما تمكن البعض من قناع بعض العسكر للانقلاب على العملية الديمقراطية لكن مصير تلك العملية سيكون مؤلما على اصحابها ولا اظن بان احد سيجرؤ على المضي في مثل هذا الامر