الطفل ( ن- س-ش) الذي يدرس في الصف الخامس الابتدائي وعمره 11 عاماً افدم على الانتحار في منزل أسرته بحي القابل في حافظة حبونا بمنطقة نجران، وذلك بشنق نفسه بمنديل لفه حول عنقه فيما تدلى الطرف الآخر من علاقة للملابس.
وكانت المعلمة قد أغلقت باب الغرفة على أخيها الصغير ليستذكر دروسه بعد عودته من الاختبارات ولكن الطفل أقدم على الانتحار بعد أن شعر بالملل وطول الوقت، ليكتشف أخوه وأخته الواقعة في مساء اليوم نفسه، فأسرعا بنقله إلى مستشفى حبونا العام في حالة ذعر شديدة.