انها كلمه تحمل الكثير من المعانى فالاستغفار تعنى راحة البال وطمأنينة القلب؛ تعنى التكفير عن الذنوب وزيادة الحسنات ورفع الدرجات فهى تعنى بكل وضوح نقاء القلب وصفاؤه بالقرب من الله .
نعم لا عجب فى ان كلمة تعنى كل هذه المعانى فاذا كنت ترغب فى كل ماسبق فما عليك الا بالاستغفار فهو سيد الاذكار (( يطرد الشيطان؛ يرضى الرحمن؛يورث محبة العبد لله، ومراقبته، ومعرفته، والرجوع إليه، والقرب منه؛يحي القلب؛يزيل الوحشه بين العبد وربه؛و..............الى مالا نهاية)) فان فؤائد الاستغفار كثيره جدااا ولذلك فعلى كل مثلم ان يغتنم قدر ما يستطيع من هذه الفوائد
حيثقالالله تعالى في كتابه الكريم : اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِيُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً
وقال عز وجل قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَأَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَيَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
من لزم الاستغفار جعلالله له من كل هم فرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب
وقالالنبى صلى الله عليه و سلم :
من قال حين يأوى إلى فراشه : أستغفر الله الذىلا إله إلا هو الحى القيوم و أتوب إليه ثلاث مرات غفر الله ذنوبه و إن كانت مثل زبدالبحر وإن كانت عدد ورق الشجر وإن كانت عدد رمل العالج وإن كانت عدد ايام الدنيالا شك أن الاستغفار مأمور به لقول الله: وَاسْتَغْفِرُوااللَّهَ
ولا يلزم أن يكون من معصية، فقد يستغفر الإنسان عن أشياء فعلهاقديماً، ثم إن الإنسان قد يخطئ وهو غير منتبه أنه قد أخطأ، وقد يذنب وهو غير منتبهأنه أذنب
فاللهم انى استغفرك واتوب اليك انك انت السميع مجيب دعوة الداعى اذا دعاك فاللهم تقبل منى دعاء.
حيثقالالله تعالى في كتابه الكريم : اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِيُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً
وقال عز وجل قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَأَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَيَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
من لزم الاستغفار جعلالله له من كل هم فرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب
وقالالنبى صلى الله عليه و سلم :
من قال حين يأوى إلى فراشه : أستغفر الله الذىلا إله إلا هو الحى القيوم و أتوب إليه ثلاث مرات غفر الله ذنوبه و إن كانت مثل زبدالبحر وإن كانت عدد ورق الشجر وإن كانت عدد رمل العالج وإن كانت عدد ايام الدنيالا شك أن الاستغفار مأمور به لقول الله: وَاسْتَغْفِرُوااللَّهَ
ولا يلزم أن يكون من معصية، فقد يستغفر الإنسان عن أشياء فعلهاقديماً، ثم إن الإنسان قد يخطئ وهو غير منتبه أنه قد أخطأ، وقد يذنب وهو غير منتبهأنه أذنب
فاللهم انى استغفرك واتوب اليك انك انت السميع مجيب دعوة الداعى اذا دعاك فاللهم تقبل منى دعاء.