منذ ان قامت طالبات الجامعة الاردنية بعمل فيديو قصير تحت اسم " هذه خصوصيتي " في يونيو الماضي ( حزيران 2012 ) عن ظاهرة التحرش التى تتعرض لها الطالبات بالجامعة الاردنية من الشباب وتم نشره على موقع الفيديوهات الشهير " يوتيوب "

ما زال هذا الفيديو يثر الجدل حول جرئته في طرح قضية يتعرض لها الكثير من الفتيات في دول عربية كثيرة والجدل قائم بين فريقين .
ففريق مؤيد للفيلم حيث يرى ان الفلم ضروري لمعالجة القضية بينما على الجانب الاخر يرى المعارضون ان الفيديو يسيء للجامعة وبين الفريقين انتشرت الوقفات الاحتجاجية من الطلاب وهيئة التدريس من المعارضين وقابلتها وقفات اخرى من المؤيدين .
في الفيلم الطالبات يحملن لافتات وقد كتب عليها عبارات يسمعوونها من الشباب.
واليكم فيديو للفيلم القصير " هذه خصوصيتي "

ما زال هذا الفيديو يثر الجدل حول جرئته في طرح قضية يتعرض لها الكثير من الفتيات في دول عربية كثيرة والجدل قائم بين فريقين .
ففريق مؤيد للفيلم حيث يرى ان الفلم ضروري لمعالجة القضية بينما على الجانب الاخر يرى المعارضون ان الفيديو يسيء للجامعة وبين الفريقين انتشرت الوقفات الاحتجاجية من الطلاب وهيئة التدريس من المعارضين وقابلتها وقفات اخرى من المؤيدين .
في الفيلم الطالبات يحملن لافتات وقد كتب عليها عبارات يسمعوونها من الشباب.
واليكم فيديو للفيلم القصير " هذه خصوصيتي "