عندما قامت القوات الاسرائيلية بقصف مدينة غزة كل مستشفيات غزة اعلنت حالة الطوارىء لكثرة الشهداء والمصابين وتم استدعاء كل الاطباء ليبقوا فى المستشفيات طول الوقت وكان الطبيب مجدي نعيم
طبيب في مستشفى الشفاء، لم يرَ أسرته منذ 8 أيام ومقيم بالمستشفى تم استدعائه لمعاينة جثة طفل شهيد وعندما حضر الطبيب ونظر الى وجه الطفل لم يصدق نفسه ان الطفل المقتول هو ابنه عبدالرحمن