نقلت قناة الجزيرة العربية خبرا اليوم قالت أنه من مصدر قضائى موثوق فيه قالت أن النائب العام طلعت عبد الله عدل عن قراره بخصوص إستقالته التى تقدم بها نتيجة ضغوط من وكلاء النيابة الذين إعتصموا حول مكتبه خلال هذا الأسبوع وقالت القناة أن هذا هو سبب عقد مجلس القضاء الأعلى لإجتماع طارىء اليوم لمناقشة إستقالة النائب العام وذلك بعد أن كان الإجتماع مقررا له يوم الأحد القادم وذلك لمناقشة تفاصيل وملابسات الأزمة لا سيما أن النائب العام تقدم بهذه الاستقاله وسط اعتصام اعضاء من النيابة بمكتبه مما ممثل ضغوطا كبيرة عليه هذا وقد صرح أكثر من مصدر قانونى الأسبوع الماضى أن إستقالة النائب العام باطلة نظرا لأنه كتبها تحت ضغط وتهديد من وكلاء النيابة الذين إعتصموا أمام مكتبه وقاموا بإقتحامه

اساسا هي استقالة باطلة ويشوبها الإكراه وهو يفسد كل التصرفات بداية ثانيا القضاء الإداري والقانون الإداري أعطى للموظف العام الحق في العدول عن استقالته وما قام به النائب العام سليم رغم أني اعتبره لم يتقدم اصلا باستقالة لأنها تمت بإكراه وهو يبطل كل شيء قانونا

وايه الجديد بالموضوع
االاخوان ديما بيرجعوا بكل ما يقوله نقضان الوعود مش امر جديد عليهم
ان كان الرئيس بيرجع بكلامه يعني النائب العام اقل منه
بلد بقت زنبلطيه لا عهود ولا مواثيق ولا مبادئ ولاقوانين ولا اخلاق تحكمها
فالى اين سيذهب هذا البلد

هي فعلا زنبليط لما تلاقي الكل يطبل لحصار غير قانوني من اعضاء النيابة العامة لمكتب النائب العام الذي اصلا يستمدون صفته القانونية من صفته لمطالبته بالاستقالة ويكون كل العيال دول كلهم أولاد مستشاريين يعني من بتوع الواسطة والمخالفة للقانون للعلم يجب قانونا احالة اعضاء النيابة للصلاحية تعرف حد اسمه أيمن مقبل شاكر دة ابن مقبل شاكر رئيس مجلس القضاء الأعلى ورئيس محكمة النقض السابق الشخص دة خد حقوق في 9 سنين واتعين في النيابة وحكم المستشار عادل فرغلي ببطلان تعيينه والحكم على النت وهذا مثال وليس حصر

حقا إنكم قوم باطل تخلطون الحق بالزور عندما يحاصر المتظاهرون المحكمة الدستورية وهى فى حماية الشرطة فهو باطل وعندما يحاصر وكلاء النيابة مكتب النائب العام ويقتحموه فى غياب الشرطة فهو حق عندما يحاصر المتظاهرون قصر الإتحادية ويكتبو على أسواره أفظع الشتائم لشخص رئيس مصر فى حماية الشرطة والحرس الجمهورى فهو حق وعندما يعتصم حازم أبو إسماعيل أمام مدينة الإنتاج الإعلامى فهو باطل عندما يحاصر البلطجية الشيخ المحلاوى فى مسجد القائد إبراهيم ويهجمون عليه فى حماية الشرطة فهو حق
إلى متى تناصرون الباطل وتقولون عليه حق وتنفرون من الحق وتقولوا عليه زورا

ايه الجديد ؟ دا بقى عادى عندنا...........................

إنهم قوم بهت وكل دة غلط في غلط لكن الأشد جسامه هو حصار أعضاء النيابة العامة وأزيد على ما قال الاستاذ ان الفئة الباهتة هي من كان يطالب اصلا بتطهير الاعلام والقضاء يراجع في ذالك حملة عسكر كاذبون والجرافتي اصلا الذي نشـأ للتوثيق والاعلام بعد ان تقاعس الاعلام عن نشر الحقيقة ولكن البعض المبادئ لدية إله من العجوة يعبدها مادامت وفق مصالحه فإذا جاع أكلها

ما بنى على باطل فهو باطل

يللا كل واحد يجيب اخرة

إجبار النائب العام على الاستقاله جريمه كبرى
وفعلوا ذلك من خوفهم على مستقبلهم
لانهم يعلمون تماما مافعلوا من فساد وإفساد ااوطن
عصابه يرأسها الزند وتلاميذه بدرجه مقبول