اصبح اسم عمرو دياب هو علامة بارز لايستطيع احد التعليق عليها سوى بالنجومية العالية التى لايتنافس نحوها الكثيرون فلم يكن يتخيل دياب ذلك الشاب الذى ولد بمحافظة بورسعيد ان طريق النجومية سيكون مفتوح امامه بذلك الشكل الذى جعله المصنف كابرز فنان شبابى الان على الساحة الغنائية ويعتبره الكثيرون من الاجيال التى قد جاءت بعده انه قدوة لهم استطاع على مدار مشواره الفنى الممتد بأكثر من عشرون عاما منذ انطلاقه اولى البوماته التى قد لاقت نجاحا تلو الاخرى لدى المستمعين من جيل الشباب فكان عمرو دياب اكثر ما يميزه حسن اختياره الشديد والدقيق لما يقدمه الى جمهوره ولهذا نجد ان ما بين كل البوم والاخر فترة زمنية ليست بالقليلة وهذا راجع لجودة ما يقوم بتقديمه فهو دائما باحث عن التميز والانفراد بالافضل فيجد بكل مرحلة وخطوة يخطوها التألق الى الامام كم يقول القائل الوصول الى النجومية ليست الشى الصعب بل الاصعب هو المحافظة على مستوى تلك النجومية وتلك هى المعدلة التى نجح الهضبة كما يطلق عليه محبيه ان اجاد المحافظة على نجوميته وكعادة رواد وزار مواقع التواصل الاجتماعى قام بنشر صورة نادرة للنجم عمرو دياب ببداية مشواره قبل الوصول للنجومية عندما كان يعمل بملهى ليلى تملكة الفنانة شريفة فاضل وهى تظهر معه ايضا ب التى التقطت بفترة الثمنينات