تفاصيل الخلاف بين جريدتى اليوم السابع والاهرام حول من يحتل المركز الأول
تراشق كل من موقعى "الأهرام" و "اليوم السابع" على من يحصل على الأفضلية والمركز الأول فى تصنيف "فوربس" للمواقع الأكثر انتشاراً وتأثيراً فى العالم العربى
موقع بوابة الأهرام أكد بأنه يحتل المركز الأول فى التصنيف
وموقع اليوم السابع يؤكد بأنه يحتل المركز الأول فى التصنيف
وكل منهما يلقى باللوم على الآخر ويتهمه بإغفال الحقائق
أكدت بوابة الأهرام انفرادها بالمركز الأول فى تصنيف فوربس الشرق الأوسط للمواقع الإخبارية الأكثر حضوراً فى العالم العربى
وأدرجت على موقعها الإلكترونى الصورر التى توضح حصولها على المركز الأول شاملاً : عدد الزيارات وعدد الزوار المتفردين ونسبة الزيارات الجديدة ومعدل الوقت الذى يقضيه الزائر ومعدل التفاعل على مواقع التواصل الإجتماعى
وقامت الجريدة بتحليل للأرقام التى نشرتها اليوم السابع والأرقام التى نشرتها فوربس وخلصت للنتائج :
وأكدت الأهرام فى ختام تقريرها بأن اليوم السابع نصبت نفسها فى المقدمة بما يخالف الأرقام، ولم تقدم التهنئة للأهرام الذى هو فى المقدمة ، وتبادر الأهرام بتقديم التهنئة لليوم السابع على احتلالها المركز الثانى فى قائمة فوربس
بينما اتهم اليوم السابع موقع الأهرام بالتسرع فى تحليل ما نشر لأكثر الصحف حضوراً وتأثيراً على الانترنت فى العالم العربى
وجاء فى تقريرها ما يلى :
وأدرجت اليوم السابع الصور والمستندات التى تؤيد وجهة نظرها
وفى ختام تقريرها أكدت اليوم السابع على تفردها فى عدد الزيارات للقراء وعدد القراء المتفردين بنسبة كبيرة وهائلة وبعيدة عن أقرب المنافسين لها
تراشق كل من موقعى "الأهرام" و "اليوم السابع" على من يحصل على الأفضلية والمركز الأول فى تصنيف "فوربس" للمواقع الأكثر انتشاراً وتأثيراً فى العالم العربى
موقع بوابة الأهرام أكد بأنه يحتل المركز الأول فى التصنيف
وموقع اليوم السابع يؤكد بأنه يحتل المركز الأول فى التصنيف
وكل منهما يلقى باللوم على الآخر ويتهمه بإغفال الحقائق
أولاً : بوابة الأهرام :
أكدت بوابة الأهرام انفرادها بالمركز الأول فى تصنيف فوربس الشرق الأوسط للمواقع الإخبارية الأكثر حضوراً فى العالم العربى
وأدرجت على موقعها الإلكترونى الصورر التى توضح حصولها على المركز الأول شاملاً : عدد الزيارات وعدد الزوار المتفردين ونسبة الزيارات الجديدة ومعدل الوقت الذى يقضيه الزائر ومعدل التفاعل على مواقع التواصل الإجتماعى
وقامت الجريدة بتحليل للأرقام التى نشرتها اليوم السابع والأرقام التى نشرتها فوربس وخلصت للنتائج :
1- نشرت الزميلة "اليوم السابع" أن فوربس قالت عنها: "حققت اليوم السابع أرقاما غير مسبوقة في تاريخ الصحافة الإلكترونية في العالم العربي، في قائمة أكثر الصحف العربية حضورا في العالم العربي على الإنترنت 2012، وأنه حقق نسبة اكتساب زيارات جديدة بلغت 16.9%، ولم يتطرق "اليوم السابع" إلى أن الأهرام" حقق 27.28% زيادة فى الزيارات الجديدة.
2- ذكرت الزميلة "اليوم السابع" أن معدل الوقت الذي يقضيه الزائر على الموقع الإلكتروني يكون بمتوسط 6:59 دقيقة، ولم يتطرق إلى أن "الأهرام" حقق معدل مرتفع للوقت الذى يقضيه الزائر للموقع، حيث بلغ 11دقيقة.
3- لم تعترف الزميلة "اليوم السابع" فيما كتبته على مساحة تقرب من صفحة كاملة، بشكل مباشر أو غير مباشر، بأنها احتلت المركز الثاني، بعد الأهرام، وألمحت إلى أنها جاءت في المركز الأول في كل شئ، وهذا يتنافى مع ما أعلنته "فوربس".
4- قالت "فوربس" إن الأهرام احتل المركز الأولي في التعامل مع شبكة "تويتر"، حيث قام خلال عام 2012 بإرسال أكثر من 134 ألف تغريدة يليه اليوم السابع.
5- تجاهلت الزميلة "اليوم السابع" أن تبرز تهنئة الدكتور ياسر علي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، للأهرام على احتلالها المركز الأول، بينما جاءت هي في المركز الثاني، لكن "الزميلة" تعمدت نشر الأرقام التي تخصها فقط، لتظهر أنها في المقدمة.
2- ذكرت الزميلة "اليوم السابع" أن معدل الوقت الذي يقضيه الزائر على الموقع الإلكتروني يكون بمتوسط 6:59 دقيقة، ولم يتطرق إلى أن "الأهرام" حقق معدل مرتفع للوقت الذى يقضيه الزائر للموقع، حيث بلغ 11دقيقة.
3- لم تعترف الزميلة "اليوم السابع" فيما كتبته على مساحة تقرب من صفحة كاملة، بشكل مباشر أو غير مباشر، بأنها احتلت المركز الثاني، بعد الأهرام، وألمحت إلى أنها جاءت في المركز الأول في كل شئ، وهذا يتنافى مع ما أعلنته "فوربس".
4- قالت "فوربس" إن الأهرام احتل المركز الأولي في التعامل مع شبكة "تويتر"، حيث قام خلال عام 2012 بإرسال أكثر من 134 ألف تغريدة يليه اليوم السابع.
5- تجاهلت الزميلة "اليوم السابع" أن تبرز تهنئة الدكتور ياسر علي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، للأهرام على احتلالها المركز الأول، بينما جاءت هي في المركز الثاني، لكن "الزميلة" تعمدت نشر الأرقام التي تخصها فقط، لتظهر أنها في المقدمة.
وأكدت الأهرام فى ختام تقريرها بأن اليوم السابع نصبت نفسها فى المقدمة بما يخالف الأرقام، ولم تقدم التهنئة للأهرام الذى هو فى المقدمة ، وتبادر الأهرام بتقديم التهنئة لليوم السابع على احتلالها المركز الثانى فى قائمة فوربس
ثانياً : موقع اليوم السابع :
بينما اتهم اليوم السابع موقع الأهرام بالتسرع فى تحليل ما نشر لأكثر الصحف حضوراً وتأثيراً على الانترنت فى العالم العربى
وجاء فى تقريرها ما يلى :
والحق أننا ومع محبتنا لـ "الأهرام" التى يعتز كل مصرى بتاريخها العريق، ورموز المهنة الذين انتسبوا إليها، نقول إن الزملاء بالأهرام لم يقرأوا النتائج التى أعلنتها فوربس، ولم يفهموا رسالتها، فهناك نتائج عديدة فى دراسة فوربس التحليلية الإحصائية المعمقة وليست نتيجة واحدة، وهناك أكثر من مضمار أعدته "فوربس" لاختبار قوة وفاعلية الصحف الإخبارية العربية على الإنترنت وقدرتها على التفاعل والتأثير واجتذاب القراء العرب، وتبسيط هذه النتائج واختصارها بتعسف فى كأس أو ميدالية ذهبية، يفقدها أهميتها أولا، ويضع – ثانيا- علامة استفهام كبيرة حول الأرقام التى تضمنتها بيانات الدراسة وبين نتيجتها النهائية، كما يضيّع – ثالثا- الرسالة التى تريد فوربس إيصالها للصحفيين العرب، والتى تركز على أن مجالات التأثير والتفاعل مع القراء هائلة، وغير محدودة وآخذة فى الاتساع والتعدد يوما بعد يوم، وكلما زاد عدد قراء الصحيفة وتنوعت وسائط التفاعل مع القراء من الموقع الإخبارى إلى قناة الفيديو ومواقع التواصل الاجتماعى ومحركات البحث، زادت مسئولية الصحيفة وتعددت جبهات المنافسة التى عليها أن تواجهها للفوز بثقة القراء وإقبالهم، وليس من بينها بالطبع، الدخول فى صراعات مفتعلة مع الصحف الأخرى.
وأدرجت اليوم السابع الصور والمستندات التى تؤيد وجهة نظرها
وفى ختام تقريرها أكدت اليوم السابع على تفردها فى عدد الزيارات للقراء وعدد القراء المتفردين بنسبة كبيرة وهائلة وبعيدة عن أقرب المنافسين لها