في قريه الثمانين في الشرقيه في المساء يأمرون الرجال أطفالهم و نسائهم باللجوء الي المنازل والمخابئ
و يقسمون أنفسهم الي فرق حيث يقفون علي الشوارع و الحواري كلجان شعبيه لحمايه الشوارع و الحواري و البيوت من البلطجيه الموجودين في الشوارع وقاموا بتحذير الناس من الخروج ليلا تحت أي ظرف من الظروف وقاموا بتوزيع لجان شعبيه علي مداخل القريه بعد أن أدا تواجد البلطجيه في القريه الي مقتل 4 اشخاص حتي الان ويقول الاخالي انهم لايحتاجون سوي 20 رجل علي كل مدخل من مداخل القريه و خفراء القريه يحملون بنادق ب خراطيش و هي لاتفعل شيئا امام الاسلحه الأليه التي يمتلكها البلطجيه الموجودون في الشوارع , يأتى ذلك فى ظل الأنفلات الأمنى المستمر منذ قيام الثورة وحتى , وتعجز أجهزة الدولة المعنية بحماية الأمن الداخلى المتمثلة فى جهاز الشرطة بالقيام بدورها والحد من هذه الحالات الخطيرة جدا
و يقسمون أنفسهم الي فرق حيث يقفون علي الشوارع و الحواري كلجان شعبيه لحمايه الشوارع و الحواري و البيوت من البلطجيه الموجودين في الشوارع وقاموا بتحذير الناس من الخروج ليلا تحت أي ظرف من الظروف وقاموا بتوزيع لجان شعبيه علي مداخل القريه بعد أن أدا تواجد البلطجيه في القريه الي مقتل 4 اشخاص حتي الان ويقول الاخالي انهم لايحتاجون سوي 20 رجل علي كل مدخل من مداخل القريه و خفراء القريه يحملون بنادق ب خراطيش و هي لاتفعل شيئا امام الاسلحه الأليه التي يمتلكها البلطجيه الموجودون في الشوارع , يأتى ذلك فى ظل الأنفلات الأمنى المستمر منذ قيام الثورة وحتى , وتعجز أجهزة الدولة المعنية بحماية الأمن الداخلى المتمثلة فى جهاز الشرطة بالقيام بدورها والحد من هذه الحالات الخطيرة جدا