منذ ظهور هذا الإسم على الساحة الإعلامية فى مصر وهو يثير جدل إنها علياء المهدى تلك الفتاة المصرية التى تخطت كل حدود الأخلاق والدين وتعرت على مدونتها مذكرات ثائرة ذلك الموقف الذى شغل الشارع المصرى لفترات طويلة ثم إختفت عن الأنظار فترة طويلة ثم عادت بتعرى آخر ولكن هذه المرة أمام السفارة المصرية بالسويد وذلك إحتجاجا على الدستور وتأييدا لجبهة الإنقاذ المصرية وفى حوار لها مع جريدة الوطن قالت أنها تتمنى العودة من جديد لمصر لكنها تخشى تعرضها للاعتقال أو الاغتيال بحسب قولها وأشارت المهدى التى تجاهلت الكشف عن مصدر تمويل رحلتها للسويد إلى أنها ستكمل المسيرة من الخارج عن طريق إصدار كتاب عن قصة حياتها وقصص فتيات أخريات علاوة على تأسيس مشروع لمساعدة السيدات اللاتي يتعرضن للعنف الأسري والفتيات اللاتي لديهن رغبة في الاستقلال عن أسرهن وصرحت باحتمالية أن تتظاهر عارية مرة أخرى