بسم الله الرحمن الرحيم
لأول مرة اليوم تعلن لجنة تقصى الحقائق المختصة بتقصى الحقائق عن ثورة 25 يناير وقتل المتظاهرين عن حقائق مذهلة ومثيرة بالقضية من خلال تقرير تم أعداده على مدارة ستة أشهلر متتالية وجمع 17 لجنة لأحداث الثورة في الفترة بين 25 يناير 2011 وحتى 30 يونيو 2012 الا وهى
فى البداية اعترافات اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق كما جاءت فى التحقيقات معه في أحداث قتل المتظاهرين خلال ثورة 25 يناير :-
- العادلي : أن بعض سيارات السفارة الأمريكية كانت تستخدم في الأعمال القذرة
وكانت تدخل البلاد دون فرض أي نوع من القيود عليها
-العادلي : ضباط الداخلية اعتلوا أسطح الوزارة وأطلقوا الرصاص الحى على المتظاهرين بالتحرير
-العادلى : أنه طبقًا لأوامر الخدمة الصادرة من وزارة الداخلية سيتم الكشف من خلالها عن الضباط الذين تواجدوا بميادين الثورة المختلفة وقاموا بقتل المتظاهرين، وأن أوامر الخدمة مكتوب بها اسم كل ضابط
أما بالنسبة لتحقيقات لجنة تقصى الحقائق بشأن الرئيس السابق محمد حسنى مبارك ودوره فى قضية قتل متظاهرى 25 يناير
أكد تقرير لجنة تقصى الحقائق اليوم ان الرئيس السابق محمد حسنى مبارك كان يعلم علم اليقين عن الأحداث التي تُجرى في ميدان التحرير وذلك عن طريق قناة مشفرة كان يتابع من خلالها كل ما يجري بميدان التحرير وقيادات اعلامية كبرى لديها نسخة بكل ما كان يعرض فى هذه القناة
كما أكد التقرير مسؤولية وزارة الداخلية عن قتل وإصابة المتظاهرين منذ 25 يناير 2011 إلى 30 يونيو 2012
وأكد أيضآ ان ضباط مباحث جلبوا البلطجية ودفعوا لهم أموالا في موقعة الجمل .. ومدرعتا الجيش أفسحتا الطريق أمام الجمال
وإثبات تورط الداخلية والجيش في إطلاق النار الحي والخرطوش على المتظاهرين
وتسبب الغاز الذي أطلقته الداخلية في أحداث محمد محمود في مقتل البعض بالاختناق لإطلاقه بشكل مخالف للقواعد المعمول بها
و اللجنة توصلت إلى أن قوات الأمن المشاركة في فض الاعتصامات في فترة التحقيق استخدمت الأسلحة النارية «حي وخرطوش» في مواجهة المتظاهرين
وقوات الأمن استخدمت أشخاصًا مدنيين للاعتداء وضرب المتظاهرين وكان مع بعضهم أسلحة وزجاجات حارقة
و أن بعض المندسين داخل المظاهرات والاعتصامات قاموا بممارسات عنيفة ضد قوات الأمن
الجدير بالذكر أنه خلال الساعات القليلة القادمة من المقرر عرض هذا التقرير بجميع تفاصيله على الرئيس الدكتور محمد مرسى
لأول مرة اليوم تعلن لجنة تقصى الحقائق المختصة بتقصى الحقائق عن ثورة 25 يناير وقتل المتظاهرين عن حقائق مذهلة ومثيرة بالقضية من خلال تقرير تم أعداده على مدارة ستة أشهلر متتالية وجمع 17 لجنة لأحداث الثورة في الفترة بين 25 يناير 2011 وحتى 30 يونيو 2012 الا وهى
فى البداية اعترافات اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق كما جاءت فى التحقيقات معه في أحداث قتل المتظاهرين خلال ثورة 25 يناير :-
- العادلي : أن بعض سيارات السفارة الأمريكية كانت تستخدم في الأعمال القذرة
وكانت تدخل البلاد دون فرض أي نوع من القيود عليها
-العادلي : ضباط الداخلية اعتلوا أسطح الوزارة وأطلقوا الرصاص الحى على المتظاهرين بالتحرير
-العادلى : أنه طبقًا لأوامر الخدمة الصادرة من وزارة الداخلية سيتم الكشف من خلالها عن الضباط الذين تواجدوا بميادين الثورة المختلفة وقاموا بقتل المتظاهرين، وأن أوامر الخدمة مكتوب بها اسم كل ضابط
أما بالنسبة لتحقيقات لجنة تقصى الحقائق بشأن الرئيس السابق محمد حسنى مبارك ودوره فى قضية قتل متظاهرى 25 يناير
أكد تقرير لجنة تقصى الحقائق اليوم ان الرئيس السابق محمد حسنى مبارك كان يعلم علم اليقين عن الأحداث التي تُجرى في ميدان التحرير وذلك عن طريق قناة مشفرة كان يتابع من خلالها كل ما يجري بميدان التحرير وقيادات اعلامية كبرى لديها نسخة بكل ما كان يعرض فى هذه القناة
كما أكد التقرير مسؤولية وزارة الداخلية عن قتل وإصابة المتظاهرين منذ 25 يناير 2011 إلى 30 يونيو 2012
وأكد أيضآ ان ضباط مباحث جلبوا البلطجية ودفعوا لهم أموالا في موقعة الجمل .. ومدرعتا الجيش أفسحتا الطريق أمام الجمال
وإثبات تورط الداخلية والجيش في إطلاق النار الحي والخرطوش على المتظاهرين
وتسبب الغاز الذي أطلقته الداخلية في أحداث محمد محمود في مقتل البعض بالاختناق لإطلاقه بشكل مخالف للقواعد المعمول بها
و اللجنة توصلت إلى أن قوات الأمن المشاركة في فض الاعتصامات في فترة التحقيق استخدمت الأسلحة النارية «حي وخرطوش» في مواجهة المتظاهرين
وقوات الأمن استخدمت أشخاصًا مدنيين للاعتداء وضرب المتظاهرين وكان مع بعضهم أسلحة وزجاجات حارقة
و أن بعض المندسين داخل المظاهرات والاعتصامات قاموا بممارسات عنيفة ضد قوات الأمن
الجدير بالذكر أنه خلال الساعات القليلة القادمة من المقرر عرض هذا التقرير بجميع تفاصيله على الرئيس الدكتور محمد مرسى