استطاعت هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر بالطائف من الايقاع بشاب قام بانتحال شخصية امير واقنع عدد من الفتيات بانه بسبب مركزه الاجتماعي يستطيع توظيفهن وحل مشاكلهن.
الشاب المقبوض عليه يبلغ من العمر ثمانية وعشرون عاما ويعمل بأحد القطاعات الأمنية المهمة وهو من سكان الحوية شمال الطائف ومتزوج ولديه بنت اما عن وسيلته للايقاع بضحاياه فهي عن طريق حساب مزيف له على الإنترنت .
القضية بدأت عندما قامت سيدتان إحداهما بالطائف والاخرى بالرياض بتقديم شكوى ضد المتهم حيث ان فتاة الطائف جاء في بلاغها انه يهددها ويبتزها بثماني صور لها، بعد أن استدرجها نحو علاقة محرمة اما سيدة الرياض فهى متزوجة بتزها بصور عدة، أرسلتها له على هاتفه، ووعدها بعد ذلك أنه سوف يمسحها، لكنه إحتفظ بها للضغط عليها وابتزازها منذ شهر رمضان من العام الماضي، وطلب منها أن تطلب الطلاق من زوجها كي يتزوج بها، بالإضافة إلى أنه كان يتحايل عليها حتى تسلمه نفسها، مما جعلها تفكر في الإنتحار أكثر من مرة.
وعليه بدأت سريعا اجراءات التحرى والتقصي عن صحة تلك المعلومات واخرى خاصة بالمتهم من خلال وحدة مكافحة الابتزاز بمقر الهيئة الرئيسي، وتم تسليم تلك التحريات والمعلومات لرجال الهيئة بالطائف باعتبار أن إحدى المشتكيات من الرياض ومقر المبتز لديها بالمحافظة.
وعليه بدء فريق من رجال الهيئة بالتخطيط للقبض على الشاب وتمكنوا من ذلك بعد رصد تحركاته، حيث تم إلقاء القبض عليه في منطقة الحوية، وعُثر في جواله بأرقام كثيرة لفتيات وصورهن، بخلاف رسائل التهديد والابتزاز.
كما كشفت الهيئة عن مجموعة رسائل لفتيات يطلبن منه مساعدتهن، بعد أن زعم أنه مسؤول كبير، وبإمكانه توظيف الفتيات، توطئة للسيطرة عليهن واستدراجهن نحو علاقات محرمة. وبالإضافة إلى ذلك تم العثور أيضاً على رسالة هاتف من أحد المسؤولين بقطاع مهم، يطلب منه أن يساعده في أمر يتعلق بعمله، بعد أن أوهمه بأنه قادر على ذلك من خلال حساب على أحد مواقع الإنترنت، التي تشهد دخول الفتيات عليه بكثرة مع الشبان. حيث كان يقدم المتهم نفسه أيضاً على أنه مسؤول بوزارة الداخلية بقسم مكافحة الإبتزاز لحل قضايا الفتيات اللاتي يصدقنه، ويرسلن بعض الصور الخاصة بهن، مدعياً أنه سيطابقها مع صور من يتولى القبض عليه.
الشاب المقبوض عليه يبلغ من العمر ثمانية وعشرون عاما ويعمل بأحد القطاعات الأمنية المهمة وهو من سكان الحوية شمال الطائف ومتزوج ولديه بنت اما عن وسيلته للايقاع بضحاياه فهي عن طريق حساب مزيف له على الإنترنت .
القضية بدأت عندما قامت سيدتان إحداهما بالطائف والاخرى بالرياض بتقديم شكوى ضد المتهم حيث ان فتاة الطائف جاء في بلاغها انه يهددها ويبتزها بثماني صور لها، بعد أن استدرجها نحو علاقة محرمة اما سيدة الرياض فهى متزوجة بتزها بصور عدة، أرسلتها له على هاتفه، ووعدها بعد ذلك أنه سوف يمسحها، لكنه إحتفظ بها للضغط عليها وابتزازها منذ شهر رمضان من العام الماضي، وطلب منها أن تطلب الطلاق من زوجها كي يتزوج بها، بالإضافة إلى أنه كان يتحايل عليها حتى تسلمه نفسها، مما جعلها تفكر في الإنتحار أكثر من مرة.
وعليه بدأت سريعا اجراءات التحرى والتقصي عن صحة تلك المعلومات واخرى خاصة بالمتهم من خلال وحدة مكافحة الابتزاز بمقر الهيئة الرئيسي، وتم تسليم تلك التحريات والمعلومات لرجال الهيئة بالطائف باعتبار أن إحدى المشتكيات من الرياض ومقر المبتز لديها بالمحافظة.
وعليه بدء فريق من رجال الهيئة بالتخطيط للقبض على الشاب وتمكنوا من ذلك بعد رصد تحركاته، حيث تم إلقاء القبض عليه في منطقة الحوية، وعُثر في جواله بأرقام كثيرة لفتيات وصورهن، بخلاف رسائل التهديد والابتزاز.
كما كشفت الهيئة عن مجموعة رسائل لفتيات يطلبن منه مساعدتهن، بعد أن زعم أنه مسؤول كبير، وبإمكانه توظيف الفتيات، توطئة للسيطرة عليهن واستدراجهن نحو علاقات محرمة. وبالإضافة إلى ذلك تم العثور أيضاً على رسالة هاتف من أحد المسؤولين بقطاع مهم، يطلب منه أن يساعده في أمر يتعلق بعمله، بعد أن أوهمه بأنه قادر على ذلك من خلال حساب على أحد مواقع الإنترنت، التي تشهد دخول الفتيات عليه بكثرة مع الشبان. حيث كان يقدم المتهم نفسه أيضاً على أنه مسؤول بوزارة الداخلية بقسم مكافحة الإبتزاز لحل قضايا الفتيات اللاتي يصدقنه، ويرسلن بعض الصور الخاصة بهن، مدعياً أنه سيطابقها مع صور من يتولى القبض عليه.