بعد مرور 29 عاما على وفاة العندليب الاسمر عبدالحليم حافظ قامت لجنة من اسرته وايضا لجنة حكومية وبعد اخذ راى مجموعة من الشيوخ قاموا بفتح قبره وذلك لحماية المقبرة من تسرب المياه الجوفية
وكانت المفاجاة حيث وجدوا جثة عبد الحليم حافظ في قبرها سليمة تماما لم تتحلل وتم ذكر هذا الخبر فى جريدة روز اليوسف منذ ثلاث سنوات