شهدت الدعوة السلفية فى الأونة الأخيرة كثير من الانقسامات والاضطرابات ما بين الدكتور ياسر برهامى من جهة والدكتور عماد عبد الغفور من جهة أخرى وعلى خلفية ذلك قام أعضاء من حزب النور بتقديم استقالتهم من الحزب كان أخرها استقالة عبد الغفور معتبرا أن الحزب لا يعبر عن وجهة نظره ورؤيته ولا يلبى طموحاته .
وكان أخر تلك الانقسامات هو اعلان كثير من المجالس الفرعية بالمحافظات وخاصة القاهرة استغنائها وانفصالها عن الدعوة الاساسية فى الأسكندرية مكونين كيانا أخرا أطلق عليه حزب الوطن ؛فيما قال بعض المستقيلين أن سبب تلك الانقسامات هى تصفية حسابات يقودها ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة.
وتناقلت بعض الصحف العالمية خبر انسحاب عبدالغفور من الحزب وتأسيس حزب الوطن بالتحالف مع أبوإسماعيل قبل الانتخابات البرلمانية ووصفته بمؤشر على انقسام الصف السلفى ويقلل من خطورة التوجه السلفى نحو اللبراليين .
وكان أخر تلك الانقسامات هو اعلان كثير من المجالس الفرعية بالمحافظات وخاصة القاهرة استغنائها وانفصالها عن الدعوة الاساسية فى الأسكندرية مكونين كيانا أخرا أطلق عليه حزب الوطن ؛فيما قال بعض المستقيلين أن سبب تلك الانقسامات هى تصفية حسابات يقودها ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة.
وتناقلت بعض الصحف العالمية خبر انسحاب عبدالغفور من الحزب وتأسيس حزب الوطن بالتحالف مع أبوإسماعيل قبل الانتخابات البرلمانية ووصفته بمؤشر على انقسام الصف السلفى ويقلل من خطورة التوجه السلفى نحو اللبراليين .