هو مشروع جسر عملاق للمرور والسكك الحديدية اقترحته الحكومة السعودية على الحكومة المصرية لربط مصر من شرم الشيخ مع رأس حميد في منطقة تبوك شمال السعودية عبر جزيرة تيران، حيث يبلغ طوله 50 كيلومترا، وكان من المخطط أن يستغرق إنشاؤه 3 سنوات.
لكن الرئيس المخلوع عارض بشدة ذلك المشروع العملاق زعما أنه سيؤثر بشكل سلبي على الحركة السياحية في شرم الشيخ بسبب أعمال البناء ؛لكن هذا الإعتراض قوبل بإستغراب من جانب الكثير من الخبراء الإقتصاديين لأنه سيعود بنفع اقتصادي على كل من مصر والسعودية .
وبعد الثورة المصرية وانتهاء حكم مبارك تم طرح المشروع من جديد ،حيث اتفق الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية مع العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز على إحياء مشروع الجسر البري والذى يبلغ تكلفته ما يقرب من 3 مليار دولار .
فى هذه الأثناء ذكرت الإذاعة العبرية إن إسرائيل والأردن تعترضان على مشروع الجسر البري بين مصر والسعودية، والذي تعطل تنفيذه قبل سنوات،والذى يعد تهديدًا استراتيجيًا عليها كونه يعرض حرية الملاحة للخطر معتبرين ذلك "سببًا مباشرًا للحرب" .
لكن الرئيس المخلوع عارض بشدة ذلك المشروع العملاق زعما أنه سيؤثر بشكل سلبي على الحركة السياحية في شرم الشيخ بسبب أعمال البناء ؛لكن هذا الإعتراض قوبل بإستغراب من جانب الكثير من الخبراء الإقتصاديين لأنه سيعود بنفع اقتصادي على كل من مصر والسعودية .
وبعد الثورة المصرية وانتهاء حكم مبارك تم طرح المشروع من جديد ،حيث اتفق الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية مع العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز على إحياء مشروع الجسر البري والذى يبلغ تكلفته ما يقرب من 3 مليار دولار .
فى هذه الأثناء ذكرت الإذاعة العبرية إن إسرائيل والأردن تعترضان على مشروع الجسر البري بين مصر والسعودية، والذي تعطل تنفيذه قبل سنوات،والذى يعد تهديدًا استراتيجيًا عليها كونه يعرض حرية الملاحة للخطر معتبرين ذلك "سببًا مباشرًا للحرب" .