وصلت الفتاة " سارة " الى المستشفى وهي في حالة نزيف حاد وبإجراء الفحوص الطبية عليها وسؤالها تبين انها تناولت علبة من الحبوب وذلك بغرض إجهاض نفسها .
تم ابلاغ الشرطة بالامر لاجراء التحقيقات اللزمة في هذه الحالة وجائت تفاصيل الواقعة في محضر الشرطة حيث قالت "سارة في التحقيقات : «زوج أختي هو من تودد لي أولاً، لقد مارسنا الرذيلة بالتراضي عدة مرات في غرفته، وفي غالبية الأحيان تكون شقيقتي في غرفتها بالطابق العلوي نائمة؛ حيث كان يتسلل خفية ويندس بجانبي ليلاً».
وقالت ايضا انها تريد تنهي حياتها بعد ان خانت اختها لمدة تزيد عن العام ونصف مع زوج شقيقتها وانها لا تستطيع الحياة بعد ان اكتشفت شقيقتها خيانتها لها .
اما الزوج وهو إماراتي يبلغ من العمر 32 عاما فلم فلم ينكر انه مذنب ولكنه حمل شقيقة زوجته المسئولية متهما اياها بانها هي التي أوقعته في شباكها بتوددها، ولبسها المغري، وحركاتها، وتعمد الجلوس بجواره، وتحسس جسده خفية .
وقال الزوج انه منذ حوالى عام ونصف دخلت هي إلى غرفة يجلس بها في الطابق الأرضي؛ لقضاء بعض الأعمال الإضافية؛ التي يجلبها معه من العمل لإتمامها، يتابع الزوج: «كانت ترتدي ملابس نوم شفافة للغاية؛ تظهر أكثر مما تغطي.. وبدأت تقبلني، ويومها كان أول مرة أمارس الرذيلة مع شقيقة زوجتي؛ ليتواصل المسلسل».
وقال الزوج في التحقيقات انه بالرغم من انه كان يعاشرها معاشرة الازوج الا انه لم يشعر بتأنيب الضمير، خاصة وأنها ليست عذراء؛ رغم أنها غير متزوجة، وأخبرتني أنها كانت على علاقة مع رجل في السابق؛ هو من أفقدها عفتها».
من ناحيتها قامت الشرطة بتوجيه تهمة هتك العرض بالرضا المؤثمة بالمادة «121/356» من قانون العقوبات الاتحادي رقم 3 لسنة،1987 والمعدل بعض أحكام القانون الاتحادي رقم 34 لسنة 2005، والقانون الاتحادي رقم 52 لسنة 2006.
تم ابلاغ الشرطة بالامر لاجراء التحقيقات اللزمة في هذه الحالة وجائت تفاصيل الواقعة في محضر الشرطة حيث قالت "سارة في التحقيقات : «زوج أختي هو من تودد لي أولاً، لقد مارسنا الرذيلة بالتراضي عدة مرات في غرفته، وفي غالبية الأحيان تكون شقيقتي في غرفتها بالطابق العلوي نائمة؛ حيث كان يتسلل خفية ويندس بجانبي ليلاً».
وقالت ايضا انها تريد تنهي حياتها بعد ان خانت اختها لمدة تزيد عن العام ونصف مع زوج شقيقتها وانها لا تستطيع الحياة بعد ان اكتشفت شقيقتها خيانتها لها .
اما الزوج وهو إماراتي يبلغ من العمر 32 عاما فلم فلم ينكر انه مذنب ولكنه حمل شقيقة زوجته المسئولية متهما اياها بانها هي التي أوقعته في شباكها بتوددها، ولبسها المغري، وحركاتها، وتعمد الجلوس بجواره، وتحسس جسده خفية .
وقال الزوج انه منذ حوالى عام ونصف دخلت هي إلى غرفة يجلس بها في الطابق الأرضي؛ لقضاء بعض الأعمال الإضافية؛ التي يجلبها معه من العمل لإتمامها، يتابع الزوج: «كانت ترتدي ملابس نوم شفافة للغاية؛ تظهر أكثر مما تغطي.. وبدأت تقبلني، ويومها كان أول مرة أمارس الرذيلة مع شقيقة زوجتي؛ ليتواصل المسلسل».
وقال الزوج في التحقيقات انه بالرغم من انه كان يعاشرها معاشرة الازوج الا انه لم يشعر بتأنيب الضمير، خاصة وأنها ليست عذراء؛ رغم أنها غير متزوجة، وأخبرتني أنها كانت على علاقة مع رجل في السابق؛ هو من أفقدها عفتها».
من ناحيتها قامت الشرطة بتوجيه تهمة هتك العرض بالرضا المؤثمة بالمادة «121/356» من قانون العقوبات الاتحادي رقم 3 لسنة،1987 والمعدل بعض أحكام القانون الاتحادي رقم 34 لسنة 2005، والقانون الاتحادي رقم 52 لسنة 2006.