جحيم الزوجة الغيورة التي يعيش فيه زوجها
الغيرة في النساء المتزوجات هو شئ محمود وقد يحبه الزوج ويحب أن يتحسسه ويشعر به ويراه في نبرات أصواتها ويكون سعيدا بإحساسه بتلك الغيرة ولكن أحيانا ينعكس الأمر تماما فتتحول حياة الزوج والزوجة إلى جحيم ملئ بأمواج البراكين الملتهبة التي لا تهدأ أبدا جحيم مثل أمواج البحر الهائجة التي تجرف كل من يصادمها وذلك بسبب أن تزداد الغيرة من الزوجة على زوجها بحق وبدون حق تنفعل لأقل الأشياء ، تجعل من أتفه الأمور مشكلة كبيرة تخلقها بينها وبين زوجها وقد تكون بسبب أوهام في رأسها وحدها لا غير ، حقيقة وهمية لا تعملها إلا الزوجة أو بالمعنى الأصح لا تتوهمها وتتخيلها إلا الزوجة وهذه هي الغيرة العمياء التي لا متعة فيها ولا لذة فيها بل تجعل حياة الزوجين نكد وجحيم يعيشان فيه وقد يصل الموضوع لما هو أشد كما قال أحد الحكماء موصيا ابنته قبل زوجها " إياكي والغيرة فهي مفتاح الطلاق " وتتنوع الغيرة في المرأة فقد تكون غيرتها من أصدقاء زوجها ، قد تغير الزوجة من زميلة الزوج في العمل ، قد تغير من جيران الزوج من النساء والأخطر قد تكون متزوجات مما تسبب لهن المشاكل ، قد تغير الزوجة من مشاهدة زوجها للتلفزيون على شئ ما فيلم مثلا أو غيره أو مدحه لإحدى النساء في التلفزيون في موقف ما ، وأشياء أخرى قد لا نتخيلها نحن أصلا تخلق في خيال الزوجة تسبب لها المشاكل ،
كما يوجد نوع آخر من النساء لا تعرف للغيرة معنى فقد يفعل زوجها أفعال ليرى فيها تلك الغيرة حتى يرضي شئ ما بداخله مثلا أو ليرى في زوجته ذلك الأمر ولكن دون فائدة ،
كما أن هناك نوع من النساء الكتومات التي لا تطلق غيرتها على أعين زوجها فتكتمها في قلبها ولا تتحدث بها أبدا حتى وهي معه على إنفراد وتلك الزوجات النحيفات التي يقومن بالتخسيس اللإرادي بسبب ما يكتمون داخلهم من إنفعال .
وللغيرة علاج قد ينجح إذا أرادت الزوجة أن تسيطر على حدة الغيرة على زوجها ، تلك الغيرة التي قد تقتل مشاعر كثيرة بينهم وأهم تلك الحلول للغيرة سنسردها عليكم فيما يلي
أيتها الزوجة الفاضلة عليكي بالإعتذار لزوجك إذا تيقنتي وتأكدتي بأن غيرتك والمشكلة التي افتعلتيها كانت لا أساس لها من الصحة وبدون سند عليكي أن تعتذري لزوجك وتعملي على ألا يحدث ذلك الأمر مرة ثانية .
الثقة المتبادلة بين الزوجين تمنحهم حياة هادئة و رومانسية وتعمل على نجاحها ودوامها ( راجعوا ذلك الموضوع ثقتك في زوجك تقوي العلاقة الزوجية وتساعد على نجاحها )
كوني هدائة أيتها الزوجة الرقيقة وتحلي بمشاعر الأنثى الجميلة التي يحبها زوجك فلا داعي للإنفعال العاجل وأحسني الظن في زوجك فإن سوء الظن مفسدة ،
طبعا وصيتنا للزوج أن يبتعد عن الأسباب التي تشعل نار الغيرة في زوجته ولا يفعلها إرضاءا لها وتزيد من شكها في الأمر ، وأن يعير زوجته إهتمامه دوما ويرضيها بحديثه عن جمالها ورضاءه عنها وحبه لها .
عزيزتي الزوجة تمتعي بقدر عالي من الثقة في نفسك كما لا تسرحي بخيالك كثيرا وتتهمي زوجك بها دون أن يكون هناك أي دليل مادي على ما تقوليه ، كما يجب عليكي التفهم بأن الغيرة الزائدة عن الحد قد تؤدي لمشاكل خطيرة تؤدي لا قدر الله إلى التفريق بينكما كما أن كبت حرية الزوج تخنقه كثيرا ويجعله نافرا منكي ،
أخيرا أقول لكي نصيحة سمعتها من أنثى يوما أن كل تلك النساء التي هي حول زوجك هم على ما يبدو موجودين من قبل أن يراكي ولكنه اختارك أنتي فكوني واثقة من حالك وعليكي بالشعور بالآمان وانزعلي من قلبك الشك الزائد كما لا تضعي نفسك في مقارنة مع أحد لآنك ستجدي في غيرك ميزات قد تكون ليست فيكي مما يفتح عليكي باب شك أنتي في غنى عنه .
الغيرة في النساء المتزوجات هو شئ محمود وقد يحبه الزوج ويحب أن يتحسسه ويشعر به ويراه في نبرات أصواتها ويكون سعيدا بإحساسه بتلك الغيرة ولكن أحيانا ينعكس الأمر تماما فتتحول حياة الزوج والزوجة إلى جحيم ملئ بأمواج البراكين الملتهبة التي لا تهدأ أبدا جحيم مثل أمواج البحر الهائجة التي تجرف كل من يصادمها وذلك بسبب أن تزداد الغيرة من الزوجة على زوجها بحق وبدون حق تنفعل لأقل الأشياء ، تجعل من أتفه الأمور مشكلة كبيرة تخلقها بينها وبين زوجها وقد تكون بسبب أوهام في رأسها وحدها لا غير ، حقيقة وهمية لا تعملها إلا الزوجة أو بالمعنى الأصح لا تتوهمها وتتخيلها إلا الزوجة وهذه هي الغيرة العمياء التي لا متعة فيها ولا لذة فيها بل تجعل حياة الزوجين نكد وجحيم يعيشان فيه وقد يصل الموضوع لما هو أشد كما قال أحد الحكماء موصيا ابنته قبل زوجها " إياكي والغيرة فهي مفتاح الطلاق " وتتنوع الغيرة في المرأة فقد تكون غيرتها من أصدقاء زوجها ، قد تغير الزوجة من زميلة الزوج في العمل ، قد تغير من جيران الزوج من النساء والأخطر قد تكون متزوجات مما تسبب لهن المشاكل ، قد تغير الزوجة من مشاهدة زوجها للتلفزيون على شئ ما فيلم مثلا أو غيره أو مدحه لإحدى النساء في التلفزيون في موقف ما ، وأشياء أخرى قد لا نتخيلها نحن أصلا تخلق في خيال الزوجة تسبب لها المشاكل ،
كما يوجد نوع آخر من النساء لا تعرف للغيرة معنى فقد يفعل زوجها أفعال ليرى فيها تلك الغيرة حتى يرضي شئ ما بداخله مثلا أو ليرى في زوجته ذلك الأمر ولكن دون فائدة ،
كما أن هناك نوع من النساء الكتومات التي لا تطلق غيرتها على أعين زوجها فتكتمها في قلبها ولا تتحدث بها أبدا حتى وهي معه على إنفراد وتلك الزوجات النحيفات التي يقومن بالتخسيس اللإرادي بسبب ما يكتمون داخلهم من إنفعال .
وللغيرة علاج قد ينجح إذا أرادت الزوجة أن تسيطر على حدة الغيرة على زوجها ، تلك الغيرة التي قد تقتل مشاعر كثيرة بينهم وأهم تلك الحلول للغيرة سنسردها عليكم فيما يلي
أيتها الزوجة الفاضلة عليكي بالإعتذار لزوجك إذا تيقنتي وتأكدتي بأن غيرتك والمشكلة التي افتعلتيها كانت لا أساس لها من الصحة وبدون سند عليكي أن تعتذري لزوجك وتعملي على ألا يحدث ذلك الأمر مرة ثانية .
الثقة المتبادلة بين الزوجين تمنحهم حياة هادئة و رومانسية وتعمل على نجاحها ودوامها ( راجعوا ذلك الموضوع ثقتك في زوجك تقوي العلاقة الزوجية وتساعد على نجاحها )
كوني هدائة أيتها الزوجة الرقيقة وتحلي بمشاعر الأنثى الجميلة التي يحبها زوجك فلا داعي للإنفعال العاجل وأحسني الظن في زوجك فإن سوء الظن مفسدة ،
طبعا وصيتنا للزوج أن يبتعد عن الأسباب التي تشعل نار الغيرة في زوجته ولا يفعلها إرضاءا لها وتزيد من شكها في الأمر ، وأن يعير زوجته إهتمامه دوما ويرضيها بحديثه عن جمالها ورضاءه عنها وحبه لها .
عزيزتي الزوجة تمتعي بقدر عالي من الثقة في نفسك كما لا تسرحي بخيالك كثيرا وتتهمي زوجك بها دون أن يكون هناك أي دليل مادي على ما تقوليه ، كما يجب عليكي التفهم بأن الغيرة الزائدة عن الحد قد تؤدي لمشاكل خطيرة تؤدي لا قدر الله إلى التفريق بينكما كما أن كبت حرية الزوج تخنقه كثيرا ويجعله نافرا منكي ،
أخيرا أقول لكي نصيحة سمعتها من أنثى يوما أن كل تلك النساء التي هي حول زوجك هم على ما يبدو موجودين من قبل أن يراكي ولكنه اختارك أنتي فكوني واثقة من حالك وعليكي بالشعور بالآمان وانزعلي من قلبك الشك الزائد كما لا تضعي نفسك في مقارنة مع أحد لآنك ستجدي في غيرك ميزات قد تكون ليست فيكي مما يفتح عليكي باب شك أنتي في غنى عنه .