التقييم الأولى لانفجار مزدوج اليوم الثلاثاء في جامعة حلب، في شمال سوريا، إلى مصرع مالا يقل عن 87 شخصا، اليوم الأربعاء هدا مأكده "المرصد السوري" للحقوق (OSDH).
وقيل أن 87 شخصا الدين قتلوا، اليوم الأربعاء غير قاديرين على تحديد هوية الأشخاص
بسبب المتزق. و تفيد بأنها يمكن أن تصل إلى 100 شخص ميتا، لوجود أشخاص لا يزالون تحت الحطام معلقين.
ووفقا لمنظمة حكومية حوالي 150 شخصا أصيبوا، بعضها في حالة خطيرة.
وقد اتهم قوات حفظ النظام والمتمردين بعضها بعضا المذبحة التي وقعت في منطقة تسيطر عليها الحكومة.
وقال أن الهجوم ليتزامن مع بداية فترة الامتحانات الجامعية وتبين أن الانفجارات "جزء من خطة لجعل أكبر عدد من الضحايا ممكن داخل الجامعة،" لجان التنسيق المحلية (التقييم القطري المشترك) التي تبث التحديات على أرض الواقع.
وأضاف "جامعة حلب ستبقى دائماً رمزاً لانتفاضة الشعب السوري،"في أي مكان آخر في سوريا،
و قام الجيش بإرسل تعزيزات في بلدة داريا، جنوب غربي مدينة دمشق، وهدا ما قالته وكالة فرانس برس عبر الإنترنتعن وفاة مالا يقل عن 60 ألف شخص في سوريا منذ بداية أعمال العنف في آذار/مارس 2011، ووفقا للأمم المتحدة.
وقيل أن 87 شخصا الدين قتلوا، اليوم الأربعاء غير قاديرين على تحديد هوية الأشخاص
بسبب المتزق. و تفيد بأنها يمكن أن تصل إلى 100 شخص ميتا، لوجود أشخاص لا يزالون تحت الحطام معلقين.
ووفقا لمنظمة حكومية حوالي 150 شخصا أصيبوا، بعضها في حالة خطيرة.
وقد اتهم قوات حفظ النظام والمتمردين بعضها بعضا المذبحة التي وقعت في منطقة تسيطر عليها الحكومة.
وقال أن الهجوم ليتزامن مع بداية فترة الامتحانات الجامعية وتبين أن الانفجارات "جزء من خطة لجعل أكبر عدد من الضحايا ممكن داخل الجامعة،" لجان التنسيق المحلية (التقييم القطري المشترك) التي تبث التحديات على أرض الواقع.
وأضاف "جامعة حلب ستبقى دائماً رمزاً لانتفاضة الشعب السوري،"في أي مكان آخر في سوريا،
و قام الجيش بإرسل تعزيزات في بلدة داريا، جنوب غربي مدينة دمشق، وهدا ما قالته وكالة فرانس برس عبر الإنترنتعن وفاة مالا يقل عن 60 ألف شخص في سوريا منذ بداية أعمال العنف في آذار/مارس 2011، ووفقا للأمم المتحدة.