هاجم مسلحون حقل لإنتاج غاز في جنوب الجزائر يوم الأربعاء،و اختطاف مالا يقل عن تسعة أجانب وأسفر عن مصرع شخصين بما في ذلك امرأة فرنسية الأصل خلال غارة فجر اليوم، وقال المسؤولين في الشركة أن هده الغارة جاءت لتطالب بها تابعا لتنظيم القاعدة، بعد أن تعهد ناشط إسلامي بالانتقام من فرنسا للتدخل العسكري في مالي، حيث كانت قواتها في العمل ضد ناشطين مرتبطين بالقاعدة منذ الأسبوع الماضي.
وآثار الهجوم أيضا مخاوف من أن الإجراء الفرنسي يمكن أن يدفع المزيد من هجمات انتقامية على أهداف غربية في أفريقيا، التي تعمل فيها إلى تنظيم القاعدة في "بلاد المغرب الإسلامي" عبر الحدود في الصحراء الكبرى، وفي أوروبا.
وقال جماعة القاعدة أنها أجرت اليوم الأربعاء غارة على المنشأة "في عين أميناس" في الجزائر، ذكرت وكالة أنباء قدس برس في موريتانيا.
و أعلنت وزارة الداخلية الجزائرية: أن "الجماعة إرهابية،المسلحة استخدام ثلاث مركبا ، لشن هجوم هذا الأربعاء الساعة 05 ص ضد قاعدة سوناطراك في تيجانتوريني، قرب عين أميناس، على بعد حوالي 100 كم (60 ميلا) من الحدود الجزائرية والليبية."
حقل الغاز تشغلها مشروعا مشتركاً بما في ذلك شركة بريتيش بتروليوم، شركة النفط النرويجية ستات أويل والجزائري الدولة شركة سوناطراك.
قتل مواطن فرنسي في الهجوم، هدا ما قاله مصدر محلي، ولكن من غير الواضح إذا كان الضحية أحد المختطفين.
ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية أن أحد حراس الأمن قد قتلوا، وأصيب سبعة أشخاص بينهم اثنان من الأجانب.
تم اختطاف خمسة مواطنين يابانيين يعملون لشركة خفر السواحل اليابانية شركة الهندسية اليابانية فضلا عن فرنسية وطنية، حسبما ذكر مسؤولون محليون. أيرلندي كان ضبطت أيضا، وقال أن الحكومة الأيرلندية، بينما قال مصدر دبلوماسي أميركي كان قد اختطف.
وآثار الهجوم أيضا مخاوف من أن الإجراء الفرنسي يمكن أن يدفع المزيد من هجمات انتقامية على أهداف غربية في أفريقيا، التي تعمل فيها إلى تنظيم القاعدة في "بلاد المغرب الإسلامي" عبر الحدود في الصحراء الكبرى، وفي أوروبا.
وقال جماعة القاعدة أنها أجرت اليوم الأربعاء غارة على المنشأة "في عين أميناس" في الجزائر، ذكرت وكالة أنباء قدس برس في موريتانيا.
و أعلنت وزارة الداخلية الجزائرية: أن "الجماعة إرهابية،المسلحة استخدام ثلاث مركبا ، لشن هجوم هذا الأربعاء الساعة 05 ص ضد قاعدة سوناطراك في تيجانتوريني، قرب عين أميناس، على بعد حوالي 100 كم (60 ميلا) من الحدود الجزائرية والليبية."
حقل الغاز تشغلها مشروعا مشتركاً بما في ذلك شركة بريتيش بتروليوم، شركة النفط النرويجية ستات أويل والجزائري الدولة شركة سوناطراك.
قتل مواطن فرنسي في الهجوم، هدا ما قاله مصدر محلي، ولكن من غير الواضح إذا كان الضحية أحد المختطفين.
ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية أن أحد حراس الأمن قد قتلوا، وأصيب سبعة أشخاص بينهم اثنان من الأجانب.
تم اختطاف خمسة مواطنين يابانيين يعملون لشركة خفر السواحل اليابانية شركة الهندسية اليابانية فضلا عن فرنسية وطنية، حسبما ذكر مسؤولون محليون. أيرلندي كان ضبطت أيضا، وقال أن الحكومة الأيرلندية، بينما قال مصدر دبلوماسي أميركي كان قد اختطف.