تأتي هذه العملية بعد أيام قليلة من التدخل الفرنسي في شمال مالي وهو ما يفسر حسب المتابعين لقضية مالي محاولات بعض الدول ارغام الجزائر على المشاركة في التدخل على شمالي مالي وذلك من خلال نقل عمليات خطف الرهائن الى التراب الجزائري .
وترددت بعض الأنباء عن سقوط ضحايا من بين الخاطفين قدر عددهم ب 11 خاطف تم تحديد جنسيات البعض منهم وهم فرنسيان وثلاثة من جنسية مصرية دون تحديد جنسيات أخرى ونشرت هذا الخبر كعاجل قناة النهار الجزائرية .