الاحاديث النبوية لا عدد معروف او محدد لها واصح الكتب فى الحديث النبوى هم صحيحى البخارى ومسلم فهم قدوضعوا ضوابط للحديث الصحيح فأي حديث توفرت فيه تلك الضوابط فهو صحيح
ولكن هناك من الاحاديث الصحيحة مالم يرد بصحيحى البخارى ومسلم الا ان العلماء طبقوا عليه شروط الصحة واتفقوا على صحته
وهناك من الحديث ما اتفق على صحته البخارى ومسلم ومن ومن الكتب الممتازة في ذلك: كتاب اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان لمحمد فؤاد عبد الباقي وذكر فيه ( 2006) حديثا اتفقا عليها
كما ان هناك من الحديث الضعيف ولا يستشهد بها فى الاحكام ااو يستخرج منها حكم لا ان كان هناك حديث صحيح يوافقه فى المعنى وان اختلف اللفظ
ومن اهم الكتب التى تحدثت عن الاحاديث الضعيفة والموضوعة كتاب(وسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة) للألبانى و (الموضوعات) و(العلل المتناهية) وكلاهما لابن الجوزي، وكتاب (اللآلئ المصنوعة) للسيوطي، وكتاب (الفوائد المجموعة) للشوكاني،وكتاب (تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الشنيعة الموضوعة) لابن عراق،
ولكن هناك من الاحاديث الصحيحة مالم يرد بصحيحى البخارى ومسلم الا ان العلماء طبقوا عليه شروط الصحة واتفقوا على صحته
وهناك من الحديث ما اتفق على صحته البخارى ومسلم ومن ومن الكتب الممتازة في ذلك: كتاب اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان لمحمد فؤاد عبد الباقي وذكر فيه ( 2006) حديثا اتفقا عليها
كما ان هناك من الحديث الضعيف ولا يستشهد بها فى الاحكام ااو يستخرج منها حكم لا ان كان هناك حديث صحيح يوافقه فى المعنى وان اختلف اللفظ
ومن اهم الكتب التى تحدثت عن الاحاديث الضعيفة والموضوعة كتاب(وسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة) للألبانى و (الموضوعات) و(العلل المتناهية) وكلاهما لابن الجوزي، وكتاب (اللآلئ المصنوعة) للسيوطي، وكتاب (الفوائد المجموعة) للشوكاني،وكتاب (تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الشنيعة الموضوعة) لابن عراق،