تعتبر سكك حديد مصر هي أول خطوط سكك حديد يتم انشائها في أفريقيا والشرق الأوسط، والثانية على مستوى العالم بعد بريطانيا ،وتعد الهيئة القومية لسكك حديد مصر شركة قطاع عام تمتلكها الحكومة المصرية بالكامل؛وتعاني اليوم من خلل في منظومة الصيانة وإهمال لحق بها على مدى عقود فاتت، مما يجعل معدل الحوادث عليها أعلى بكثير من نسب باقي دول العالم، ولم تضع الحكومة المصرية خطة تطوير المزلقانات إلا بعد حادث قطار منفلوط حين اصطدم قطار أسيوط بأتوبيس كان ينقل أطفال لمدارسهم .
ومؤخرا اقترح نشطاء فكرة تطوير قطارات السكك الحديدية حيث تتلخص الفكرة فى أن تتولى بعض الشركات الكبرى" سامسونج - فودافون- موبينيل -اتصالات- نوكيا - كارفور - شيبسى – كوكاكولا – بيبسى – كليوباترا للسيراميك – ..." مسؤلية تطوير القطار كاملة وما يحتاجه من صيانه دورية ونظافة و طلاء وصيانة مقاعد وغير ذلك مع استثناء العمرات الثقيله للجرارات ،وذلك فى مقابل استغلال القطار دعائياً سواء من الخارج علي جوانبه أو مقدمة القطار وداخل القطار وفرش المقاعد ومعدات البوفيه و تذاكر القطار و زى العاملين بالقطار .
مع العلم أن القطار يتحرك فى جميع المدن والمحافظات الأمر الذى يعد أفضل من الإعلان فى جريدة أو فى التلفاز ؛وتسمية القطار باسم الشركة الراعية "قطار اتصالات -قطار نوكيا -قطار شيبسى -..." ؛كما يمكن تطبيق نفس الفكرة على المحطات نفسها مع ابرام عقود مع تلك الشركات وتحفيزها وتقديم جائزة لأفضل شركة تتفنن فى تقديم الخدمات .
هذه الفكرة سترفع عبء كبير من على الدولة المصرية وستوفير مبلغا ليس بالهين يمكن توجيهه لأعمال أخرى .
ومؤخرا اقترح نشطاء فكرة تطوير قطارات السكك الحديدية حيث تتلخص الفكرة فى أن تتولى بعض الشركات الكبرى" سامسونج - فودافون- موبينيل -اتصالات- نوكيا - كارفور - شيبسى – كوكاكولا – بيبسى – كليوباترا للسيراميك – ..." مسؤلية تطوير القطار كاملة وما يحتاجه من صيانه دورية ونظافة و طلاء وصيانة مقاعد وغير ذلك مع استثناء العمرات الثقيله للجرارات ،وذلك فى مقابل استغلال القطار دعائياً سواء من الخارج علي جوانبه أو مقدمة القطار وداخل القطار وفرش المقاعد ومعدات البوفيه و تذاكر القطار و زى العاملين بالقطار .
مع العلم أن القطار يتحرك فى جميع المدن والمحافظات الأمر الذى يعد أفضل من الإعلان فى جريدة أو فى التلفاز ؛وتسمية القطار باسم الشركة الراعية "قطار اتصالات -قطار نوكيا -قطار شيبسى -..." ؛كما يمكن تطبيق نفس الفكرة على المحطات نفسها مع ابرام عقود مع تلك الشركات وتحفيزها وتقديم جائزة لأفضل شركة تتفنن فى تقديم الخدمات .
هذه الفكرة سترفع عبء كبير من على الدولة المصرية وستوفير مبلغا ليس بالهين يمكن توجيهه لأعمال أخرى .