أكدت انباء على استسلام الالاف من الجيش النظامي التابع لبشار الأسد بعد عدة انشقاقات قام بها رجال الجيش النظامي. مما جعل بشار يستعين بنساء لحمايته و تدمير سوريا و الوقوف في و جه الجيش الحر الدي أسقط الرجال. و قالت الرائدة المتقاعدة ندى جهجاه التي تشرف على التدريبات "نتيجة الظروف التي نعيشها. هذه ليست حرباً عادية ولا تشبه حرب تشرين الخالدة، ولا العدو الذي نعرفه و أضافت أن التدريب يشمل على الفدائيات "الرمي بالكلاشينكوف ورشاش بي كي سي واستخدام القنابل اليدوية، واقتحام الحواجز وإحكام السيطرة على الحواجز التابعة لنا والمداهمة وبعض الدروس الفنية"، بحسب الرائدة جهجاه.