بعد اجراء بعض الدراسات التي اجراها المركز المصري لدراسات الاعلام والراي العان " تكامل مصر " ظهر ان الاعلامي عمرو الليثي هو افضل اعلامي منذ قيام الثورة المصرية وذلك بنسبة 75% في حين ان الاعلامية لميس الحديدي قد تربعت علي عرش اسوأ اعلامية مصرية بنسبة 71% , هذه الدراسه التي جائت بعد مرور عامين منذ اشتعال الثورة المصرية وذلك عن رؤية المجتمع المصري عن طريق اخذ عينة عشوائية من جميع الطبقات للمجتمع المصري والتي كان قوامها 3150 مفرده وقد تم استخراج المؤشرات بنسبة خطأ 3% وانه قد تم اجراء هذه الدراسة في الفترة من 20 يناير الحالي وحتي 23 يناير من نفس السنه 2013 , وقد عبر 4 75% ممن شملهم الاستطلاع بان الاعلامي عمرو الليثي هو من افضل الاعلامين منذ اندلاع الثورة التي اطاحت بالنظام السابق وعلي رأسهم الرئيس محمد حسني مبارك وذلك نظرا لان الاعلامي عمرو الليثي محايد الي كبير في الاحداث التي جرت في الايام السابقة وفي القضايا التي قد ظهرت علي الساحه من شغب ومظاهرات وقتل وحوادث , علي عكس ذلك فقد تربعت الاعلامية لميس الحديدي علي عرش اسوأ اعلامية منذ اندلاع الثورة المصرية وذلك بانها اخذت نسبة 71% من نسبة المصريين المصوتين حيث ان هؤلاء الاشخاص يرون ان الاعلامية لميس الحديدي قد قامت منذ اندلاع الثورة بتقديم ممارسات لا تندرج في اي حال من الاحوال تحت ما يسمي بالاعلام الهادف فقد تناولت فقرات اعلامية تنوعت في التحريض علي هدم البلد والسب او التشكيك في النوايا او تزيين سمعة الفلول وكان هذا واضحا جدا في تغطيتها الاعلامية للاحداث
|