نجوم مصرية
منتديات نجوم مصرية المنتدى العام أخبار مصرية



تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل




احصائيات : وزارة الاوقاف المصرية هي الافضل والعدل الاسوأ

 

بعض الدراسات التي تمت علي الوزارات من حيث افضلها واسوأها وذلك من خلال وجة نظر المصريين في خلال السنتين الماضيتين , فلقد كانت افضل هذه الوزارات بعد التصويت هي وزارة الاوقاف المصرية وجائت بنسبة تصويت 63% ولقد رأي المصريين انه هناك تطور ملحوظ في اداء الائمة في المساجد وذلك منذ ان تم تعيين وزير جديد وهو الدكتور " طلعت عفيفي " , فلقد رأي المواطنين ان الوزير الجديد يختلف تمام عن الوزراء السابقين في نفس وزارته ولقد ظهر هذا التغير في سياسات تعيناته والتي كانت لاتتم الا عن طريق الواسطة , كما ان المواطنين يعتبرونه عالم جليل بالمقارنه بالمناصب الاخري الدينية في مصر , في حين ان المواطنين يرون ان اسوأ الوزارات هي وزارة العدل في السنتين السابقتين , ورغم ان سبب غضب المواطنين من هذه الوزارة القضاه نفسهم وان القضاه غير خاضعين بشكل فعلي لوزارة العدل ولكن تبعيتهم لها هي تبعية ادارة فقط وذلك لتدخل القضاه في السياسة وابداء ارائهم فيها , وذلك تسبب في تطويع القوانين بما يلائم توجيهاتهم وبان المواطنين لا يعرفون الفرق بين وزارة العدل والقضاه فلذلك انصب غضبهم عليها






المقال "احصائيات : وزارة الاوقاف المصرية هي الافضل والعدل الاسوأ" نشر بواسطة: بتاريخ:
%u0632%u0627%u0626%u0631
محمد صالح اسماعيل الزينى ( اوقافنا المنهوبة ) 23/6/2011
راقصة شعبية تسكن مسجد قاضى قضاة مصر منذ 30 عام هذا هو عنوان مقال على جوجل وهذا المسجد والمدرسة ووكالتين ودكاكين بمساحة شاسعة الاثار استولت عليها من وقف مورثنا الزينى عبد الباسط وقيدتها الاثار برقم60 صفحة2 منطقة الجمالية شارع سكة الخرنفش وادعت المساحة انها ادخلت توسعات فى الشارع والاوقاف قالت لنا لايوجد وقف للزينى عبد الباسط وهى تؤجر اعيان وقفة ولانعلم اين باقى المساحة ورفضت الاوقاف الرد على المحكمة بارسال مستندات الوقف وحجج الوقف وكشوف ومصارف الوقف واسماء المستحقين من1997 وحتى الان ولم ترسل المستندات فى الدعوى رقم143لسنة2011 دائرة8 حكومة مدنى كلى المنصورة ورفضت ارسال مستندات جدى محمد الزينى الجمال بن خليل الزينى بن ابراهيم الى رئاسة مجلس الوزراء السعودى قسم العلاقات عاملة رقم30500 فى11\4\1432 هجرية وهذا المقال هدية تحول مسجد القاضي عبد الباسط قاضي قضاة مصر أيام الملك المؤيد شيخ، أحد أبرز ملوك القاهرة الفاطمية بحي الخرنقش بالجمالية، بالقرب من مسجد الأمام الحسين إلى مقر سكن لراقصة شعبية ورثت الإقامة فيه عن أسرته التي كانت تتخذه مقرًا لإقامتها بموجب عقد رسمي، وبات المسجد مكانًا يرتاده المواطنون الذين يقصدون الراقصة لإحياء المناسبات الاجتماعية، مثل الأفراح، و"الطهور".

ويمكن لأي قاصد لحي الخرنفش أن يدله سكان المنطقة على الراقصة بسهولة، لكن السؤال عن المسجد الأثري للصلاة فيه يبدو أمرًا مثيرًا للغرابة والاستهجان، وأحيانا الاستحقار لأن المعلوم لديهم أن السؤال عن مسجد القاضي عبد الباسط يكون للاستفسار عن الراقصة "زينب" وشهرتها "زيزي".

ويعود ذلك إلى ما قبل 30 عامًا، حيث كانت أسرة الراقصة تقيم بالمسجد بموجب عقد إيجار من وزارة الأوقاف بسكن الإمام الملحق بالمسجد، بعد أن طلبت الأوقاف من وزارة الثقافة السماح لها بتأجير المنازل والمباني الأثرية الملحقة بالمساجد الأثرية، لزيادة دعم الوزارة.

وبعد وفاة والدتها صاحبة عقد الإيجار الأصلية، ورثت "زيزي" عنها العقد الذي يتيح لها الإقامة بالمسجد دون أن يستطيع أحد إجبارها على مغادرة سكن القاضي عبد الباسط قاضي قضاة مصر داخل المسجد الأثري العتيق.

وعندما تقدم المواطنون بحي الخرنفش بشكاوى للدكتور محمود حمدي وزير الأوقاف طالبوا فيها بطرد الراقصة من المسجد، قامت الوزارة بإنذارها علي يد محضر وطالبتها بضرورة إخلاء المسجد، إلا أنها رفضت الإنذار وتحدت تهديدات وزارتي الأوقاف والثقافة لها بضرورة إخلاء محل سكنها.

ولجأت "زيزي" إلى مقاضاة وزيري الأوقاف والثقافة أمام مجلس الدولة لمنع طردها من مسكنها، وبالفعل حصلت علي حكم من المحكمة الإدارية العليا يقضي ببطلان قرار وزير الأوقاف بطردها من مسجد القاضي عبد الباسط، علي أساس أن العقد شريعة المتعاقدين.

كما حصلت علي حكم بصحة ونفاذ العقد المبرم بين والدتها ووزارة الأوقاف وأن من حقها ميراث والدتها في السكن ولو كان إيجارا، الأمر الذي اضطر وزارتي الأوقاف والثقافة إلى اللجوء إلى المفاوضات مع الراقصة لترك المسجد، قبل أن تنكشف الأمر ويذهب الوزيران ضحية راقصة شعبية.

وعرضت الوزارتان على "زيزي" 100 ألف جنيه، لكنها رفضت وطالبت بشقة تمليك وتعويض 200 ألف جنيه مقابل خروجها من المسجد، الأمر الذي وضع وزيري الثقافة والأوقاف في مأزق وبدأت الخلافات وتباد الاتهامات بينهما بطريقة بدأت تطفوا على السطح، بسبب تلك الأزمة.

ويعود تاريخ إنشاء المسجد إلى عام 823 هجرية- 1420م، حين أنشأه القاضي عبد الباسط بالخرنفش الذي كان يشغل منصب قاضي قضاة مصر في أيام الملك المؤيد شيخ المحمودي وكان يشغل منصب ناظر الخزانة أي وزير المالية وناظر الكسوة الشريفة- الوزير المسئول عن كسوة الكعبة الشريفة التي كانت تخرج سنويا من مسجده بعد تصنيعها في دار الكسوة الشريفة بالقرب من الحسين وإرسالها إلي الكعبة الشريف- وفى أيام الأشراف برسباى أسندت إليه الوزارة والاستادارية - نظارة الملكية الخاصة.

وللمسجد وجهتان يقوم عند تلاقيهما سبيل يعلوه كتاب، وله مدخلان يقع أحدهما بالوجهة الشرقية والثانى بالوجهة البحرية، ويتكون كل منهما من صفة معقودة بمقرنصات وله باب خشبى حلى بالنحاس المزخرف على شكل سرة مستديرة في الوسط وأربعة أركان يحصرها من أعلى وأسفل طراز مكتوب.

وتقوم المنارة بالوجهة البحرية وهى تكاد تكون صورة طبق الأصل من منارة جامع المؤيد المنشأة في نفس التاريخ، وقد بنى هذا المسجد على نظام المدارس ذات التخطيط المتعامد إذ يتكون من صحن مكشوف تحيط به أربعة إيوانات يتوسط صدر إيوان القبلة محراب حجري بسيط يجاوره منبر خشبي دقيق الصنع طعمت حشواته بالسن والزرنشان وهو يعتبر من المنابر التي بلغت فيها دقة الصناعة شأنًا عظيمًا.

وأرض إيوان القبلة والصحن مفروشة بالرخام الملون بتقاسيم هندسية جميلة، ويدل سقفا السبيل والطرقة الموصلة من الباب الشرقى للصحن وما بهما من نقوش جميلة مذهبة على ما كانت عليه أسقف المسجد من أبهة وجمال.



اسم العضو:
سؤال عشوائي يجب الاجابة عليه

الرسالة:


رابط دائم

مواضيع مشابهة:
احصائيات وزارة الصحة عدد موتى انفلونزا الخنازير 38 منذ ديسمبر
مصطفي فهمي : العمالة المصرية الاسوأ عالميا

Powered by vBulletin Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة © fmisr.com منتديات نجوم مصرية