تحظى حياة الفنانين و سائر المشاهير بمثابة جماهرية خاصة بالنظر الى ارتباط ذلك بحب الاطلاع الذي يرافق الشهرة ، خصوصا العلاقة الأسرية الخاصة ، و من بين هؤلاء الفنانان مصطفى فهمي و رانيا فريد شوقي اللذان أعلن منذ مدة طلاقهما ، دون الاعلان عن الاسباب التي أدت الى ذلك ، و مؤخرا نقلت مصادر اعلامية عن الفنان مصطفى فهمي أسباب الانفصال و التي لخصها في ما هو عاطفي ، من خلال ابراز الاهتمام و محاولة الاسعاد حيث قال :
" الشخص الذي لا يخاف عليَّ كما أخاف عليه، ولا يجعلني أولوية بحياته كما أجعله أولوية بحياتي، ولا يحاول إسعادي كما أحاول إسعاده، يكون شخصاً «لا ألزمه ولا يلزمني "
كما لعبت الغيرة دورا مهما ، خصوصا من خلال تجاوزات الفنانة رانيا فريد شوقي حسب ما يتضح من خلال تصريح مصطفى فهمي الذي ألمح بالقول " أنا رجل متفتح وسافرت كثيراً واكتسبت خبرة الحياة، لكن الحرية لها حدود، وهنالك خطوط حمراء لا يجوز تخطيها، وما من أحد يتخطى أو يكسر سقف الحرية إلا وينهار البيت "
كما لعبت الغيرة دورا مهما ، خصوصا من خلال تجاوزات الفنانة رانيا فريد شوقي حسب ما يتضح من خلال تصريح مصطفى فهمي الذي ألمح بالقول " أنا رجل متفتح وسافرت كثيراً واكتسبت خبرة الحياة، لكن الحرية لها حدود، وهنالك خطوط حمراء لا يجوز تخطيها، وما من أحد يتخطى أو يكسر سقف الحرية إلا وينهار البيت "
