فى شمال شرق المحيط الهادى اكتشف العلماء منطقة سموها بالقارة السابعة وقالوا ان هذه القارة لايمكن السير عليها لأنها ليست صخرية ولا سحروية ولكنها تتكون من بقايا النفايات وتحديداً البلاستيكية التى تشكل 90% من مساحتها كما ذكروا ايضاً أن مساحتها تعادل مساحة قارة اوروبا تقريباً أو تعادل 6 اضعاف مساحة فرنسا وذكروا ايضاً ان هذه القارة ستشكل خطر على الإنسان ان لم يتحرك المجتمع الدولى لمواجهته والذى يتمثل فى تحلل النفايات البلاستيكية ستتغذى عليها بعض الكائنات التى تتغذى عليها ايضاً الكائنات البحرية والتى يتغذى عليها لإنسان ويقول الباحثون ان هذه النفايات وصلت إلى هذه القارة بسبب الرياح والأنهار التى تجرف الفايات إلى هناك وجدير بالذكر ايضاً أن فرنسا قد اطلقت مركباً شراعياً إلى هناك لرسم خريطة للقارة وقياس كثافتها وقد استغرقت الرحلة هذه شهر تقريباً .... اما المر الجدير بالأندهاش هو رغم تقدمنا ورغم الأقمار الصناعية مازلنا نكتشف الأن اشياء جديدة على القرة الأرضية
.
.
.