انتشرت عبر صفحات موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك " صورة للفنانة منى زكي تستحم في أحد حمامات بيوت التجميل حيث كانت تأخذ " شاور " ، و في مجملها تظهر منطقة حساسة من جسدها ، مما أثار استياء واسعا من طرف رواد موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك "
حسب ما أشارت الى ذلك مصادر اعلامية تم التقاطها بواسطة كاميرا سرية ، لم يعلم أين تم وضعها ، بالضبط و طريقة التقاطها
الفيسبوكيون اختلفوا في شأن ، و ذهب معظمهم الى أن مفبركة ، ليست صورة حقيقية ، من خلال تركيب وجه الفنانة منى زكي على جسد الفتاة صاحبة الأصلية ، و هي ظاهرة أصبحت منتشرة بشكل كبير في ظل انتشار برامج تركيب الصور، و التي أدت في كثير من الأحيان الى مشاكل على مستوى الانترنت لم تقتصر على النجوم و إنما تجاوزت ذلك الى الأشخاص العاديين في إطار تصفية الحسابات أو مجرد تسلية تنقلب الى ما لا يحمد عقباه .
من جهة أخرى لم يصدر أي رد فعل من طرف الفنانة منى زكي ، حيث لم يتم الرد بشكل رسمي حول حقيقة هذه
و في ما تبث أن هذه مفبركة في من اللازم اتخاذ التدابير الضروية و تطبيق القانون ، لأن أعراض الناس يجب أن تحفظ و هذه مهمة الدولة وفقا لمبدأ نشأتها حسب علم السياسة ، و نفس الأمر إذا كانت حقيقة
تنويه : لا يمكننا نشر لحساسيتها
تنويه : لا يمكننا نشر لحساسيتها