حاولي أن تفهميني ؟
أنا لا أريد منك شيئا ،
ثقي تماما بما أقوله ،
دائما وأبدا أنا أحبك وأريدك،
بكل احترام أريدك ،
ومفهوم الاحترام له أصول وقواعد ،
خاصة معك يا حبي .
فأنا أخ لك إذا أردت ذلك
وأنا صديق ودود ، أسمع منك ،
وأنقل إليك ما دام هذا يريحك .
وأنا لا أطمع منك بأكثر من الأخوة
والصداقة ، حتى لا أخسرك ،
أغار عليك ، نعم ،
أحبك ، أكيد ،
لكني لا أجبرك على محبتي ،
وأيضا لا أقبل أن أكون مسخا
أمام من تختارين ، حبيبا غيري
أنا أعشق الأحلام ،
وأنت حلم حياتي الجميل ،
الذي لا أريد أن أخسره ،
ولا أرغب في تحقيقه ،
لأني غير راض عن نفسي الآن ،
فماذا لو تحقق حلمي معك ؟
سأجد نفسي عاريا أمامك ،
والشك يراودني ، والغيرة تحاصرني ،
والكل يحسدني عليك ، فانهزم .
لذا أحاول الابتعاد عنك ،
لكي لا أخسر الحلم الذي أعيشه ،
منتظرا أن أحقق ما أريده لنفسي من مكانة ،
فأعاود الاقتراب ، وبحصان أبيضا سأخطفك ،
ولو كنت في برج عال محصن أشد التحصين .
أنت بالنسبة لي ، فتاة غير عاديه ،
زميلة غير عاديه ،
صديقة غير عاديه ،
والغير عادي يعني أنك شي كبير في حياتي ،
شي ليس كمثله الأشياء كلها ،
بل قولي ،
أنك كل شي في حياتي الراهنة ، والمقبلة .
الوظيفة الكبيرة ، والمال الوفير ، واللمعان الأدبي ،
أشياء أريد الوصول إليها ، كي أصل إليك ،
فإذا كان لديك ، صديق غير عادي ،
فأخبريني ، أو لا تخبريني ،
أبعديني أو لا تبعديني ،
ولكن ارحمي حبي وحنيني .
حاولي أن تفهميني ،
أنا لا أريد عطفا أو شفقه ،
ولا أريد حبا مسكرا مثل غيري ،
لأني لا أقبل شي لا يتساوي مع حبي الكبير .
اعذريني ، وحاولي أن تفهميني ،
أنت حلمي ،
فلا تتركي الحلم يضيع في متاهات العطف ،
ولا أحتمل قسوة ،
لا أقبل بأقل من حب كبير جارف مثل حبي ،
فهل فهمت ؟ حاولي ،
حاولي أن تفهميني .
أنا لا أريد منك شيئا ،
ثقي تماما بما أقوله ،
دائما وأبدا أنا أحبك وأريدك،
بكل احترام أريدك ،
ومفهوم الاحترام له أصول وقواعد ،
خاصة معك يا حبي .
فأنا أخ لك إذا أردت ذلك
وأنا صديق ودود ، أسمع منك ،
وأنقل إليك ما دام هذا يريحك .
وأنا لا أطمع منك بأكثر من الأخوة
والصداقة ، حتى لا أخسرك ،
أغار عليك ، نعم ،
أحبك ، أكيد ،
لكني لا أجبرك على محبتي ،
وأيضا لا أقبل أن أكون مسخا
أمام من تختارين ، حبيبا غيري
أنا أعشق الأحلام ،
وأنت حلم حياتي الجميل ،
الذي لا أريد أن أخسره ،
ولا أرغب في تحقيقه ،
لأني غير راض عن نفسي الآن ،
فماذا لو تحقق حلمي معك ؟
سأجد نفسي عاريا أمامك ،
والشك يراودني ، والغيرة تحاصرني ،
والكل يحسدني عليك ، فانهزم .
لذا أحاول الابتعاد عنك ،
لكي لا أخسر الحلم الذي أعيشه ،
منتظرا أن أحقق ما أريده لنفسي من مكانة ،
فأعاود الاقتراب ، وبحصان أبيضا سأخطفك ،
ولو كنت في برج عال محصن أشد التحصين .
أنت بالنسبة لي ، فتاة غير عاديه ،
زميلة غير عاديه ،
صديقة غير عاديه ،
والغير عادي يعني أنك شي كبير في حياتي ،
شي ليس كمثله الأشياء كلها ،
بل قولي ،
أنك كل شي في حياتي الراهنة ، والمقبلة .
الوظيفة الكبيرة ، والمال الوفير ، واللمعان الأدبي ،
أشياء أريد الوصول إليها ، كي أصل إليك ،
فإذا كان لديك ، صديق غير عادي ،
فأخبريني ، أو لا تخبريني ،
أبعديني أو لا تبعديني ،
ولكن ارحمي حبي وحنيني .
حاولي أن تفهميني ،
أنا لا أريد عطفا أو شفقه ،
ولا أريد حبا مسكرا مثل غيري ،
لأني لا أقبل شي لا يتساوي مع حبي الكبير .
اعذريني ، وحاولي أن تفهميني ،
أنت حلمي ،
فلا تتركي الحلم يضيع في متاهات العطف ،
ولا أحتمل قسوة ،
لا أقبل بأقل من حب كبير جارف مثل حبي ،
فهل فهمت ؟ حاولي ،
حاولي أن تفهميني .