كان يامكان كان يوجد هناك غابة كبيرة وجميله ومليئة بالحيوانات والشجر الضخم والهواء النقى وكان فى هذة الغابة يسكن أغلب الحيوانات وكما نعرف أن ملك الغابة هو الاسد الذى يمتك صوت قوياُ وهو صوت الزائير وهو حيوان قوى يتغذى على اللحوم ,ويخاف منه كل الحيوانات ويعمل له ألف حساب ويسمعوا كلامه بكل أحترام وينفذ له بالحال . ففى هذه الغابة كان يسكن ملك عظيم ويعرف عنه بالقوه وكثرة الاكل . وكان يومياُ يستيقظ مبكراُ ليكون أول حيوان بالغابة يلتهم فراسته .ففى يومياُ من الايام أستيقظ ملك الغابة المعروف بالقوة والشجاعة,لم يستطيع النهوض من الفراش لماذا؟ لأنه مرض مرضأ شديداُ .فحزن ملك الغابه لانه الاقوى فى الغابه ولم يقدر حتى على النهوض ,ولم يقدر على أفتراس فراسته ليقوى ويعود كما كان قوى والكل يخاف منه.وكل يوم يمر على الاسد المريض يتئلم أكثر ومرضه يشتدد.فراه التعلب الماكر قال :مابك ياملك الغابه لماذا انت حزين هكذا ولم أراك تبحث عن فرساتك اليوميه قال له الاسد المريض .أنا مريضاُ جداُ أيها التعلب الماكر واريد شيئاُأكله لأشفى قال له الماكر سأتى لك بحمار لتأكله فعليك أن تصبر حتى أخدع الحمار. وبالفعل ذهب التعلب إلى الحمار وعمل له مكيدة حتى يذهب الى الاسد وذهب الحمار بالفعل وقبل ان بجوار الاسد سمع زائرة فهرب فقال له التعلب لكن لم تصبر فسمع الحمار صوتك فهرب.
|