يحرص الغالبية العظمى من الفنانين وخاصة بالوطن العربى ان تكون هى حياتهم الخاصة هى ابعد ما تكون عن الاضواء الاعلامية والعدسات الصحفية وخاصة وان هذه الحياة ملك لذلك الفنان وحده وفى الوقت الذى يرى فيه الجمهور ان حياة الفنان بكل ما فيها امر يحق لهم معرفته فدائما نجد ان اخبار حياة الفنان الخاصة هى اكثر ما يحبه الناس ويسارعون للاطلاع عليه ومعرفته ويزاد ذلك الامر اذا كان هذا الفنان هو نجم كبير وله شعبية جارفة بين قطاعات عريضة من الشارع المصرى مثل الفنان تامر حسنى الذى ظل زواجه من الفنانة بسمة بوسيل هو حديث الجميع الى الان فكان خبر زواجه من تلك الفتاة المغربية هو بمثابة الطلقة التى صوبت نحو الكثيرون من عشاقه خاصة من الفتيات اللاتى كان يمثلن تامر بالنسبة لهم هو فتى الاحلام او النجم الاول وقد كانت الولايات المتحدة الامريكية سبب دائما لاثارة غضب محبى تامر حسنى فقد كانت البداية عندما اكدت مجلة الاذاعة والتليفزيون التابعة لوزارة الاعلام فى احد الاعداد التى صدرت لهها ان الفنان تامر حسنى اثناء تواجده بالولايات المتحدة الامريكية اوائل العام الماضى لاحياء عدة خفلات قد تزوج بفتاة مغربية سراً ولم يعلن عنه على الرغم من تصريحه اكثر من مرة انه يبحث عن زوجة له فيما قد اشارت المجلة انه قد عاد بتلك الفتاة وقد قابلها بوالدته والتى رحبت بها الا ان تامر لم يعلن الخبر وقتها لانه ينتظر حتى يجىء الوقت المناسب لذلك بسبب انشغاله على حد قولهمبمجموعة اعمال تجرى الان وقد اشارت المجلة الى ان تامر اصبح فى موضع الهمس لكافة من حوله بسبب هذا الموضوع الذى لم يعلن عنه الى الان برغم وجود تأكيدت وبعدها بشهور قليلة تفاجأ جمهور تامر باعلانه من خلال موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك عن خبر زواجه من بسمة بوسل ونزل الخبر كالصاعقة على الكثير من محبيه وعشاقه ليس فقط بمصر ولكن الوطن العربى وتعود من جديد الولايات المتحدة لتكون هى اسباب غضب جماهير تامر نحوه بسبب تعمد ان يلجىء اليها كى تتم والدة زوجته عهناك كى يحصل طفله القادم على الجنسية الامريكية وفور انتشار صور تامر وبسمة هناك انهالت التعليقات الغاضبة والساخطة عليه بالرغم من تأكيده ان يتواجد بسبب احياءه بعض الحفلات
