حاورت ليلي والزمان
ووجدت إني
لا أُطاق
لربما شوقي اللعين
عاد أليَّ
واستفاق
في نومهِ كنتُ المدان
في وجدهِ
صارَ أحتراق
وانا أداري والهوى
وشوق شعري
من جديد
أردت ان اشجي الحروف
لكن شعري
لا يُريد
خيرتَ حرفي بالرحيل
فقال هل
من مزيد
فأجبتهُ وانا مُدان
باللهِ قل لي
ماتُريد
فأجابني سحر العيون
اذاب قلبا من
حديد