بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواتى وحبايبى الحلوين اعضاء وزوار منتدى نجوم مصريه النهارده جيبالكم اجمل وارق كلام ومعانى عن الحب والغرام فالحب كلمه من حرفين عجز كثير من الناس تفسيرها واليكم ما هو الحب واجمل شعر عنه
الحب :- هو حرفين خفيفان لكن ثقيلتان فى المعنى (الحاء=حيره- والباء=بلاء) فقالوا عنه حيره وبلاء الحب تضحيه يعجز اللسان عن وصف إحساس الحب فهو إحساس جميل فحلاوة الحب في مرارته فمن لم يتذوق مرارة الحب فهو لا يعرف الحب , حلاوة الحب في قسوته الحب تملك وأنانيه فلا تريد أن يشارك أحد في محبوبتك ولا تريدها أن تشارك أحدا حتى في أفراحهم وأحزانهم
الحب :-غيره والغيره هي مرارة الحب فلا حب بدون غير ولا رماد بدون نار ماذا نقول بعد عن الحب هل نقول عذاب كلمه مأثورة ( الحب عذاب ) هو فعلا عذاب ولكن أحلا عذاب عذاب بطعم العسل ونكهة الورد ولكن عندما نتكلم عن الحب فلماذا لا نتكلم عن الفراق فالفراق بدايه ونهاية , ولكل بدايه نهايه لكن أقسى بداية , كثير يوهم بالحب
فوق هذا الحب أحبك وبعد أكثر كثير..
يالي تدري إن قربك أنا أحتاجه كثير..
يمكن أكثر من غلا روحي لروحي..
وأنت من نساني بالدنيا جروحي..
ونساني نفسي وخلاني أحبه..
هو صحيح إني قدرت أوصلك..
لكن ماني عارف وين أباوصل بالمحبه..
لقيت بك عمري الي ضاع..
ولقيت
ياقلبي
أنا
فيك
الحنان
ولو بيدي ياحياتي كان أعرفك من زمان..
لحظه الي تلتقي بي يبتسم حظي ونصيبي..
ومثل
أنا ماأقول
"أحبك"
أنت قول إنك <<حبيبي>
كنت أهم امرأةٍ في تاريخي
قبل رحيل العام.
أنت الآن.. أهم امرأةٍ
بعد ولادة هذا العام..
أنت امرأةٌ لا أحسبها بالساعات وبالأيام.
أنت امرأةٌ..
صنعت من فاكهة الشعر..
ومن ذهب الأحلام..
أنت امرأةٌ.. كانت تسكن جسدي
قبل ملاين الأعوام..
يالمغزولة من قطنٍ وغمام.
يا أمطاراً من ياقوتٍ..
يا أنهاراً من نهوندٍ..
يا غابات رخام..
يا من تسبح كالأسماك بماء القلب..
وتسكن في العينين كسرب حمام.
لن يتغير شيءٌ في عاطفتي..
في إحساسي..
في وجداني.. في إيماني..
فأنا سوف أظل على دين الإسلام..
لا تهتمي في إيقاع الوقت وأسماء السنوات.
أنت امرأةٌ تبقى امرأةً.. في كل الأوقات.
سوف أحبك..
عند دخول القرن الواحد والعشرين..
وعند دخول القرن الخامس والعشرين..
وعند دخول القرن التاسع والعشرين..
و سوف أحبك..
حين تجف مياه البحر..
وتحترق الغابات..
أنت خلاصة كل الشعر..
وردة كل الحريات.
يكفي أن أتهجى إسمك..
حتى أصبح ملك الشعر..
وفرعون الكلمات..
يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلك..
حتى أدخل في كتب التاريخ..
وترفع من أجلي الرايات..
لا تضطربي مثل الطائر في زمن الأعياد.
لن يتغير شيءٌ مني.
لن يتوقف نهر الحب عن الجريان.
لن يتوقف نبض القلب عن الخفقان.
لن يتوقف حجل الشعر عن الطيران.
حين يكون الحب كبيراً..
والمحبوبة قمراً..
لن يتحول هذا الحب
لحزمة قشٍ تأكلها النيران...
ليس هنالك شيءٌ يملأ عيني
لا الأضواء..
ولا الزينات..
ولا أجراس العيد..
ولا شجر الميلاد.
لا يعني لي الشارع شيئاً.
لا تعني لي الحانة شيئاً.
لا يعنيني أي كلامٍ
يكتب فوق بطاقات الأعياد.
لا أتذكر إلا صوتك
حين تدق نواقيس الآحاد.
لا أتذكر إلا عطرك
حين أنام على ورق الأعشاب.
لا أتذكر إلا وجهك..
حين يهرهر فوق ثيابي الثلج..
وأسمع طقطقة الأحطاب..
ما يفرحني يا سيدتي
أن أتكوم كالعصفور الخائف
بين بساتين الأهداب...
ما يبهرني يا سيدتي
أن تهديني قلماً من أقلام الحبر..
أعانقه..
وأنام سعيداً كالأولاد...
يا سيدتي:
ما أسعدني في منفاي
أقطر ماء الشعر..
وأشرب من خمر الرهبان
ما أقواني..
حين أكون صديقاً
للحرية. والإنسان...
كم أتمنى لو أحبتك في عصر التنوير..
وفي عصر التصوير..
وفي عصر الرواد
كم أتمنى لو قابلتك يوماً
في فلورنسا.
أو قرطبةٍ.
أو في الكوفة
أو في حلبٍ.
أو في بيتٍ من حارات الشام...
كم أتمنى لو سافرنا
نحو بلادٍ يحكمها الغيتار
حيث الحب بلا أسوار
والكلمات بلا أسوار
والأحلام بلا أسوار
لا تنشغلي بالمستقبل، يا سيدتي
سوف يظل حنيني أقوى مما كان..
وأعنف مما كان..
أنت امرأةٌ لا تت. في تاريخ الورد..
وفي تاريخ الشعر..
وفي ذاكرة الزنبق والريحان...