صور مدرب الزمالك البرازيلي جورفان فييرا او ابو ياسين مع ابنه ياسين و زوجته المغربية صور عائلية حصرية تجعلنا نتعرف عليه عن قرب و قصة تحوله من الالحاد الي الاسلام خلال رحلته التدريبية في مجال كرة القدم في العديد من الدول يحمل 4 جنسيات و يتحدث 8 لغات و درب عشرين نادي و اربع منتخبات و يبلغ من العمر ما يقارب الستين عاماً
تزوج فييرا من المغربية خديجة فاهيم في عام 1992 و كان قد اعلن اسلامه قبلها بسنتين بعد رحلة معاناة طويلة شعر بالراحة بعد الوصول الي اعتناقه الدين الاسلامي و رزق بطفله الاول ياسين
صورة فييرا مع زوجته خديجة فاهيم و ابنه ياسين
صورة ياسين فييرا يلعب بكرة القدم
بعض اللغات التي يتحدثها البرتغالية و الفارسية و العربية بلهجات مختلفة اكبر انجازته حصوله علي لقب بطولة امم اسيا في العام 2007 مع منتخب اسود الرافدين المنتخب العراقي علي الرغم من الظروف التي كانت تعاني منه العراق في تلك الفترة بالاضافة لقلة الموارد
بدأ فييرا التعرف علي الدين الاسلامي في السبعينيات من القرن الماضي في اول تواجد له في دولة عربية بالامارات و كان في مرحلة الشباب و كان ملحد حينها لا ينتمي لاي ديانة و في بداية الثمانينات في عمان اثناء تدريب منتخب تحت 20 عاماً اقترب اكثر من الاسلام و بدأ في القراءة عنه و الاحدايث الشريفة و بعض آيات القرآن الكريم و ظل يبجث و يتحري ليعرف كل شئ عن الاسلام حتي مطلع التسعينيات و جاءت اللحظة المناسبة في المغرب بعد رحلة طويلة في اكثر من بلد عربي و اسلامي انهته باعلان اسلامه و هو القرار الذي وصفه بانه كان بداية الراحة النفسية بالنسبة له حيث شعر حينها بسعادة لا مثيل لها
اسرة مدرب الزمالك فييرا الملقب بابو ياسين
تزوج فييرا من المغربية خديجة فاهيم في عام 1992 و كان قد اعلن اسلامه قبلها بسنتين بعد رحلة معاناة طويلة شعر بالراحة بعد الوصول الي اعتناقه الدين الاسلامي و رزق بطفله الاول ياسين
صورة فييرا مع زوجته خديجة فاهيم و ابنه ياسين
صورة ياسين فييرا يلعب بكرة القدم
بعض اللغات التي يتحدثها البرتغالية و الفارسية و العربية بلهجات مختلفة اكبر انجازته حصوله علي لقب بطولة امم اسيا في العام 2007 مع منتخب اسود الرافدين المنتخب العراقي علي الرغم من الظروف التي كانت تعاني منه العراق في تلك الفترة بالاضافة لقلة الموارد
كيف اعتنق فييرا الاسلام ؟
بدأ فييرا التعرف علي الدين الاسلامي في السبعينيات من القرن الماضي في اول تواجد له في دولة عربية بالامارات و كان في مرحلة الشباب و كان ملحد حينها لا ينتمي لاي ديانة و في بداية الثمانينات في عمان اثناء تدريب منتخب تحت 20 عاماً اقترب اكثر من الاسلام و بدأ في القراءة عنه و الاحدايث الشريفة و بعض آيات القرآن الكريم و ظل يبجث و يتحري ليعرف كل شئ عن الاسلام حتي مطلع التسعينيات و جاءت اللحظة المناسبة في المغرب بعد رحلة طويلة في اكثر من بلد عربي و اسلامي انهته باعلان اسلامه و هو القرار الذي وصفه بانه كان بداية الراحة النفسية بالنسبة له حيث شعر حينها بسعادة لا مثيل لها