لقد فات البعض هذا المشهد الذى يتكرر 2مرة كل عام حيث تتعامد الشمس على تمثال الملك رمسيس التانى داخل معبده فى اسواان وهذا من احد عبقريه البناء للفراعين القدامى الدارسى للعمارة والبناء والفلك مش زى الايام دى المهندس يقعد خمس سنين يدح ويخرج ربنا يستر
المهم ان الشمس وصلت اشعتها اكتر من 60 متر علشان تصل الى قدس الاقداس داخل معبد ابو سمبل وتتعامد على وجه التمثال لمده عشرون دقيقة مارة باعمدة ودهاليز المعبد والجدير بالذكر ان تعامد الشمس فى 22 اكتوبر بيوافق يوم ميلاد الملك فى ظاهرة محيرة والتاعمد الثانى يوم تتوجيه ملكا 22 فبراير ومازال الفراعنة المصيرين لغز محير لعباقرة البناء والفلك وغيرهم على مر الزمان كم انت عظيم ايها المصرى حين تكون تحت قيادة جبارة وحب او خوف من ملك انا هنا اتسائل لو الفراعنه المصرين زمان اعطت لهم الحريه دون السخرة هل كانوا بنوا هذا البناء العظيم الذى يشار اليه بالبان من كل العالم السؤال ده محيرنى اجداا

المصرى معروف دوما على مر التاريخ بانة بحقق الانجازات والمعجزات ليس بالحرية وانما باشياء اخرى كلنا عارفينها فلولاها ما كنا بنينا الاهرامات او فحرنا قناة السويس او الابراهيمية او او..........الخ ونعيش حاليا نتيجة الحرية