• الطهارة : قال يزيد بن أبي مالك: إن أفواهكم طُرُقٌ من طرق القرآن، فطهّروها ونظّفوها ما استطعتم.
• التهيؤ للتلاوة: بأن اخلي ذهني من كل امور الدنيا
• الاستعاذة عند ابتداء التلاوة: أن يستعيذ بالله عند ابتدائه للقراءة من الشيطان الرجيم، ويقرأ "بسم الله الرحمن الرحيم" إن كان ابتدأ قراءته من أوّل السورة أو من حيث بلغ.
• عدم قطع القراءة إلا للضرورة:واذا حدث وانقطع لسبب ما فعليه ان يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم عند متابعة القراءه.
• الترتيل والفهم: أن يقرأه على تُؤَدَّة وترتيل، وأن يستعمل فيه ذهنه وفهمه حتى يعقل ما يخاطب به، فإن له بكل حرف عشر حسنات.
• الدعاء بعد التلاوة: يدعو بدعوات يستحب له إذا ختم القرآن أن يجمع أهله. فعن قتادة: أن أنس بن مالك كان إذا ختم القرآن جمع أهله ودعا.
• قراءة السورة كاملة إذا قرأه ألا يلتقط الآي من كل سورة فيقرؤها؛
• مراعاة حرمة المصحف وتعظيمُه: إذا وضع المصحف ألا يتركه منشورًا، وألا يضع فوقه شيئًا من الكتب حتى يكون –أبدًا- عاليًا لسائر الكتب -عِلمًا كان أو غيره-، ولا يضعه بالأرض
• عدم الانقطاع عن التلاوة: ألا يخلي يومًا من أيامه من النظر في المصحف مرّة.
• النظر في المصحف: أن يعطي عينيه حظَّهما منه؛ عن عُبَادة بن الصامت قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «أفضل عبادة أمتي قراءة القرآن نظرًا".
• عدم تأوُّلِه بأمر من أمور الدنيا: ألا يتأوّله عندما يعرض له شيء من أمر الدنيا
• عدم التنكيس: ألا يُتْلَى منكوسًا كفعل معلمي الصبيان، يلتمس أحدهم بذلك أن يُرِيَ الحَذق من نفسه والمهارة؛ فإن تلك مخالفة.
• عدم التقعر في القراءة: ومن حرمته ألا يُقَعّر في قراءته .
• عدم قراءته بألحان الغناء وترجيع النصارى: ومن حرمته ألا يقرأه بألحان الغناء كلحون أهل الفسق، ولا بترجيع النصارى، ولا نوح الرهبانية؛ فإن ذلك كله زيغ.
• عدم دخول الخلاء به: ومن حرمته ألا يكتب التعاويذ منه ثم يدخل به في الخلاء، إلا أن يكون في غلاف من أَدَم أو فضة أو غيره؛ فيكون كأنه في صدرك.